- هناك فرق بين أن تكلَّف بشيء فتفعله بحب وأن تفعل شكلية التكليف وتخرج من عملك خروج الذي ألقي عن كاهله عبء التكليف.
- الله يحب التوبة من عباده وهو سبحانه أفرح بتوبة عبده المؤمن.
- إن انتفعت بالتوبة وندمت علي ما فعلت فإن الله لا يغفر لك ذنوبك فقط ولكن يبدل سيئاتك حسنات.
- تشريع التوبة وقاية للمجتمع كله من أذي وشر كبير.
- هناك فرق بين تلاوة القرآن وتعليمه فالتلاوة هي أن تقرأ القرآن أما التعليم فهو أن تعرف معناها.
- إذا كان الكتاب هو القرآن الكريم فإن الحكمة هي أحاديث رسول الله.
- كثير من الناس يظن أن ارتفاع مقامات بعضهم في أمور الدنيا هو اصطفاء من الله لهم بأن أعطاهم زخرف الحياة الدنيا فيعتقدون أن لهم منزلة عالية في الآخرة.
- منازل الدنيا لا علاقة لها بالآخرة.
- إبراهيم عليه السلام كانت له منزلة عالية في الدنيا ونعيم في الآخرة أي الاثنين معا.
- الدين عند الله سبحانه منذ عهد آدم إلي يوم القيامة هو إسلام الوجه لله.
- الوجه هو أشرف شيء في الإنسان يعتز به ويعتبره سمة من سمات كرامته وعزته.
- منتهي الخشوع والخضوع أن تضع أشرف ما فيك وهو وجهك علي الأرض إعلانا لحضوعك لله سبحانه.
- الله جل جلاله يريد من الإنسان أن يسلم قياده لله بأن يجعل اختياراته في الدنيا لما يريده الله تعالي.
- الخير كله للإنسان هو أن يجعل مراداته في الحياة الدنيا طبقا لما أراده الله.
- من يسلم وجهه لغير الله فقد اعتمد علي قوي يمكن أن يضعف وعلي غني يمكن أن يفتقر وعلي موجود يمكن أن يموت ويصبح لا وجود له.
- المقبل علي الله سبحانه يقول كلمة الحق ولا يغش نفسه.
- نحن لا نتمني أن يكون في الدنيا من هو أحسن منا إلا أبناءنا ونعمل علي ذلك ليكون لهم الخير.
- أنت لا تنهي إنسانا عن أمر إلا إذا كان في إمكانه أن يتجنبه ولا تأمره به إلا إذا كان في إمكانه أن ينفذه.
- لابد أن يتمسك الإنسان بالإسلام وبالمنهج ولايغفل عنه أبدا حتي لا يأتيه الموت في غفلته فيموت غير مسلم.
- لم يكن آزر أبا لإبراهيم وإنما كان عمه.
- كأن الحق سبحانه يقول لليهود لن ينفعهم أن تكونوا من سلالة إبراهيم ولا إسحق ولا يعقوب.
- نسب النبوة هو نسب إيماني فيه اتباع للمنهج والعقيدة.
- إلحاق الأبناء المؤمنين بالمنزلة العالية لآبائهم تكريم لعمل الآباء وليس زيادة لعمل الأبناء.
- ستفرح بفضل الله ورحمته أكثر من فرحك بعملك الصالح.
- إن كنتم تدعون إن إبراهيم كان يهوديا أو نصرانيا نقول لكم أنتم لن تسألوا عما كان يعمل إبراهيم ولكن عليكم أنفسكم.
- الإسلام جاء وأخذ من اليهودية موسي وتوراته الصحيحة وأخذ من المسيحية عيسي وإنجيله الصحيح وكل ما جاء به محمد صلي الله عليه وسلم.
- أخذ الإسلام وحدة الصفقة الإيمانية المعقودة بين الله سبحانه وبين كل مؤمن.
- الرسل لا يأتون إلا عندما تعم الغفلة منهج الله.