الإساءة للقرآن.. مسلك الحاقدين

الهجوم على الإسلام ومحاولة تشويه رموزه والنيل من ثوابته من الأمور القديمة، التى شهدتها البشرية ولاتزال، منذ البواكير الأولى لنزول القرآن الكريم وبزوغ نجم دين الله الخاتم. وأخيرًا يطل علينا هذا الهجوم والتطاول بوجهه القبيح صادرًا عن الغرب فى صورة تهديدات بحرق المصحف الشريف، دونما أدنى أسباب أو مبررات! والسؤال

نظمت مجموعة من الشباب المسلم حملة فى خمسة مساجد رئيسة فى لندن، للتبرع بالدم تحت شعار “أنا مسلم وأتبرع بالدم”، وذلك بمناسبة اليوم العالمى للمتبرعين بالدم، وتأتى هذه المبادرة لتعزيز اندماج المسلمين فى

لقد مَنَّ الله تعالى على أمة الإسلام أنه سبحانه تعهد لنبيه بحفظ كتابه تعالى الذى هو دستور الإسلام وصيانته فلا تمسّه أيدى المحرفين والمغرضين، قال الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ

 

بين الحين والآخر يخرج علينا من يستهزئ بكلام الله تعالى وقرءانه، والذى هو دستورنا نحن المسلمين، وكتابنا المقدس، وهذه الهجمات لم تكن وليدة هذا العصر أو عصور الحضارة والنهضة الصناعية، بل منذ بعثة

 

لقد مَنَّ الله تعالى على أمة الإسلام أنه سبحانه تعهد لنبيه بحفظ كتابه تعالى الذى هو دستور الإسلام وصيانته فلا تمسّه أيدى المحرفين والمغرضين، قال الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ

المزيد من المقالات...