ود وايمان، حلم وكيان تغمر الوجدان، لا توزن بميزان، ولا تقدر بأثمان. من أسمى القيم الإنسانية عموما اشتق لفظها من الصدق مناقضا للكذب والغش.
الانسان كائن اجتماعى لا يستطيع أن يعيش منفردًا منعزلًا هكذا فطر، فالعزلة بالنسبة له انتحارًا ماديًا ومعنويًا، فهو ليس عقلًا ولا مادة فقط بل منظومة مشاعر واحاسيس وحياة وجدانية لا يمكن أن تغفل، لذا وصفت الصداقة

وما نجده الآن من اهتمام خاص من وسائل الإعلام بالقضايا سيئة السمعة في جو لا يبتغي غير نشر الفتنة والرذيلة تفتيت المجتمع وقيمه لا يغدو أكثر من تواطؤ أو تباطؤ من الدولة في الحفاظ على ثقافة المجتمع

الإسلام هو دين الرحمة والخير، والذي جاء بالبشرى للعالمين بالعدل والإحسان واللين، وتكاد تقف رسالة الإسلام على الرحمة حيث يقول الله تعالى مخاطبا نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ

الشفاعة من أكثر القضايا التي أثارت جدلاً بين علماء المسلمين، واعتبرها عدد ممن شذوا عن صحيح الدين نوعاً من الظلم والمحسوبية والمحاباة التي تستحيل على الله -عز وجل..

أكد رئيس المجمع العلمى لهيئة الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم والسنة بمصر، الدكتور عبد الباسط محمد السيد أن “كارنار” من أبرز علماء الفضاء فقد وظيفته بوكالة ناسا الأمريكية بسبب اعتناقه الإسلام، وعقب

من المعلوم أن المناهجَ والنظرياتِ التربويةَ في حاجةٍ دائمةٍ إلى من يُطَبِّقُهَا ويعملُ بها، وبدون ذلك تظلُّ حِبراً على ورق ، ولا تحقق جدواها ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم ـ إذا أمر بشيء عمل

حث الإسلام على كل أمر يحقق نعمة الأمن للمجتمع المسلم، وفي الوقت ذاته نهى وحرم كل ما يهدد أمن المجتمع وتوعد من يعتدي على حقوق أفراده، لأن نعمة الأمن عماد كل جهد تنموي، وغاية ينشدها أي مجتمع، ولما كان

المزيد من المقالات...