مخالفة الظاهر للباطن وشراء الضلالة بالهدى
قال تعالى:
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِى الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ

أمراض النفوس تعد أخطر أسباب تدهور العلاقات الأسرية والتقاطع بين ذوى الأرحام يث تحرق نيران الغيرة والحسد والتقليد والإسراف والكبر العلاقات الإنسانية ولا يداويها إلا حسن الخلق ونور الإيمان

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: ((إذا قرأ ابن آدم السجدة اعتزل الشيطان يبكى ، يقول: يا ويلى أُمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة ، وأُمرت بالسجود فأبيت فلى النار)) .

ضل راجل ولا حيط” شعار سعودى اتخذه النبلاء من الآباء ذوى الحكمة لتزويج بناتهم لسترهن وإبعاد شبح العنوسة عنهن، “أى ريحة رجل ولو دفع ريالا كمهر”، يأتى ذلك الشعار فى وقت بلغ فيه عدد الفتيات السعوديات

انتشار تعاطى المخدرات بين السائقين وخاصة “النقل الثقيل” من الأسباب الرئيسية لوقوع العديد من الحوادث التى تودى بحياة المواطنين ، وعلى الرغم من وجود القومسيون الطبى والكشف الدورى على سائقى النقل

أعرب المُعلِّمون عن حزنهم الشديد مما آلت إليه صورة العلاقة بين المعلم وتلميذه. بعد أن كانت علاقة القدوة والمثل الأعلي. صارت علاقات غير سوية بعد أن غطَّاها دخان الشيشة والسجائر. وحاجة المعلم لأموال

المزيد من المقالات...