الإعلامى والمحاضر الدولى

د. أحمد طقش

الصدق في أقوالنا أقوى لنا والكذب في أفعالنا أفعى لنا

الصدق هو قول الحق ومطابقة الكلام للواقع، والأمانة هي أداء الحقوق والمحافظة عليها، وأقصر طريق لسعادة الدنيا وجنة الآخرة هو تطبيق السلوك اليومي للأخلاق المحمدية الراقية، فما التفاف الوجود كله حول هذه الشخصية الكاملة إلا لأنه صلى الله عليه وسلم كان أخلاقيا ذا

كثير من الناس يتصور أن له قدرات وقوى خاصة ومتميزة عن الآخرين وهو ما يطلق عليه (في حالته البسيطة ) الغرور فإذا زاد سمى بالبارانويا أو جنون العظمة وهذا اضطراب نفسى خطير.

يظهر أمامى سؤال مُلحّ: هل توقفنا حقا أمام الأثر النفسي للنية قبل القيام بأى عمل نعمله أو قول نتلفظ به؟ وكيفية تعميق الصلة بالله عز وجل؟

بقلم /  عميد د/ أمين يوسف -

مدرب ومحاضر

لا تعاتبها بمُرّ الكلام وقسوة وحسرة الملام، سخية تعطى من أعطاها.. تنسى من نساها.. ولا يُفهم معناها.. وحكمة من سواها.. حياتنا ولا عجب

تمثل العديد من المصنفات الفنية وباءً نفسيا واجتماعيا علي فكر الشباب والفتيات والتي تتمثل في عروض بعض الأفلام والمسلسلات والإعلانات الترويجية والتي فيها إباحية ناجمة عن أفكار غير عقلانية مدعومة بجشع

يتسابق الناس فى هذه الدنيا لتنمية أنفسهم وصقل مهاراتهم ليثبتوا أقدامهم فى هذا العالم المليء بالصخب، وليتمكنوا من حياة أفضل. وقد كان البعض يلجأ إلى الحيلة والفهلوة، ومما يقولون فى هذا الشأن: “يفهمها

أثار حادث أسوان الأخير لغطًا كبيرًا حول جنوح أهل الطيبة المسالمين إلى العنف والقتل، فأهل النوبة مشهورون بروحهم الصافية، والابتسامة التى تعلو وجهوهم دائمًا حتى فى أحلك اللحظات وأصعبها، فما الظروف

المزيد من المقالات...