بقلم الأستاذ الدكتور /أحمد عبده عوض
الداعية والمفكر الإسلامى
قلوب تزدان بالنور جاءت إلى قناة الفتح تشدو بالسرور... هكذا كان وصف أحباب صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم في روضة هي بالفعل مزلزلة لما لها من خصائص تميزت بها منها أنها جاءت في وداع شهر الله شعبان الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله وقد تقرب أحباب الله فيه إلى مولاهم بالصيام والقيام والذكر والاستغفار وأعمال البر التي تمهد لحضور ذروة موسم الطاعة والعبادة في العام كله ألا هو شهر رمضان المبارك لتكون روضة التجارة الرابحة الرابعة هي خير استقبال للشهر الكريم حيث الانطلاقة الكبرى نحو التعايش مع الله ومجاورة الملائكة والتسابق مع عباد الله في سباقهم إلى الله {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون} لذا فقد اكتسبت هذه الروضة صفة الاستعداد والاستمداد فقد استعدوا للشهر المبارك فاستمدوا العون من ربهم بشحن إيماني رباني وما أجمل أن تكون محطة روضة التجارة الرابحة الرابعة هي المحطة التمهيدية لهذا الحدث الكبير وما أجمل أن تكون هذه المحطة في صحبة صالحة تلك الصحبة التي خلصت نفوسها وقلوبها وحياتها لله تبارك وتعالى إنها صحبة نذرت نفسها وما تملك من جهد ووقت ومال لأجل مرضاة الله تبارك وتعالى وما أجمل أن يكون قائد هذه الروضة المباركة أحد علماء الأمة الثقات وهو الدكتور أحمد عبده عوض الذي لا يدخر وسعا ولا مجهودا في خدمة أهل الله الذين جاءوا قاصدين وجهه يعيشون في رضاه وما أجمل المنهج الوسطي للإسلام الذي ينتهجه صاحب الفضيلة فلا تشدد ولا مغالاة في الدين ولا إفراط ولا تفريط ولذلك فإن الناس دائما ما يميلون إلى ذلك الفكر الوسطي الهادئ الذي تسمو فيه النفوس وتنعم فيه القلوب في طريقها إلى ربها تبارك وتعالى.
روضة التجارة الرابحة الرابعة
إذا رأيت زخارف الدنيا فقل: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة
معاني العطاء هي أفضل الحسنات عند الله
العطاء له أثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وقد شرح صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم كيفية مدد الله لأهل العطاء وكل من أراد أن ينهض بالناس لابد أن يساعده الناس (أعينوني بقوة)
لابد أن يستشعر الناس فضل الله عليهم في السراء والرخاء ليستشعروا أن رحمة الله قريب من المحسنين
أيادي حارسة... وجهود مخلصة
تلك الأيادي هي الأيادي التي لا تكل ولا تمل من العمل بإخلاص وبجد في هذه المنظومة الربانية التي تعمل لله ومن أجل عباد الله ومن الطبيعي أن تنتج تلك الأيادي جهود مخلصة تأتي على أثرها ثمار يانعة لتظهر تلك الجهود على الشاشة ليظهر الرضا والبهجة والسرور والمتعة في عيون مشاهدي قناة الفتح للقرآن الكريم ؤ
في تحد واضح وإصرار على النجاح رفع فريق قناة الفتح للقرآن الكريم شعار (وعجلت إليك رب لترضى) واستعدوا لروضة التجارة الرابحة منذ أن انتهوا من الروضة السابقة وهي روضة النجوم وما إن أعلن أحباب صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم عن اسم الروضة حتى برمج الجميع أنفسهم على متطلبات هذه الروضة ثم دخلوا في ورش عمل متعاقبة لضمان نجاح هذه الروضة وبالفعل مع الجهد والعرق لابد وأن يأتي النجاح والنظام في الروضة كان ثمرة من ثمرات النجاح وكذلك توفير كل ما يلزم الحضور من طعام وشراب وسبل الراحة رغم عددهم الكبير والذي امتلأت به جنبات أستوديو قناة الفتح للقرآن الكريم وقد عاش الجميع داخل الروضة ينعم بفقراتها وهو لا يعول أي هم لسبل الإعاشة في المكان أما عن الطاقم الفني فقد قام بدوره على أكمل وجه وقد عملوا في تناغم مع رغبات صاحب الفضيلة مكتفين بإشاراته ليحولوها إلى واقع على شاشة قناة الفتح للقرآن الكريم.
وداعًا رمضان يا شهر الخير والنعيم
هذا الشعار كان حال المقال في هذه الروضة المباركة حيث إن قائد الروضة صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم كان في حسه من البداية أن يودع مع أحبابه شهر شعبان حتى ترفع الأعمال إلى الله وفي الصدارة منها هذه الروضة المباركة لتكون شاهدة للجميع أمام الله عز وجل على الأعمال الصالحة راجين أن تثقل بها الموازين يوم القيامة وأن تكون دليلا على الصراط يوم القيامة إنها روضة تترك في القلب طمأنينة وخشية لله تبارك وتعالى ليكون القلب في وجل تام من الله تبارك وتعالى ليستقبل شهر رمضان المبارك وقد تهيأ للإقبال على العبادة والاجتهاد في الطاعات بشتى أنواعها بل ويكون لديه نهم وطمع في رحمة الله فيزداد يقينا فيما عند الله من خير للأبرار ليحظى فيما عند الله من رحمة في أوله ومغفرة في وسطه وعتق من النار في آخره ولا شك أن هذه الروح الوثابة بفعل الطاعة والعبادة لا تصاب بالكسل ولا تصاب بالخمول بعد أول عدة أيام من بداية الشهر الكريم كما يحدث لبعض الناس لكنهم في نشاط دائم وعمل دؤوب مستحضرا أجر الله ومرضاته شعارهم الدائم في هذا الشهر المبارك وفي حياتهم عموما {يرجون رحمته ويخافون عذابه}.
فصاحة في اللسان.. ومشاعر تتلو القرآن
القرآن الكريم حينما يتلى بروح فإنه يصل للقلب والوجدان ليكون المخلص والمنجي لبني البشر الذين تبعوا محمدا صلى الله عليه وسلم وهو المذكر لتلك النفوس التواقة لربها تبارك وتعالى؛ لذا فإن الحرص دائم في كل الروضات من صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم على أن يجعل فقرات تلاوة القرآن الكريم ثابتة ومتكررة بتلاوات مختلفة بأصوات مختلفة مبدعة تصغي إليها القلوب والألباب وقد قدم صاحب الفضيلة هؤلاء المبدعين بعد أن اكتشف تلك المواهب الرائعة من خلال شاشته المباركة وكانت البداية مع فضيلة الشيخ محمود رجب خير حيث تلا ما تيسر له من سورة هود والنمل والإنسان ثم قدم الدكتور أحمد عبده عوض رئيس فضيلة الشيخ إبراهيم جمعة ليتلو ما تيسر له من سورة الأنعام
التجارة مع الله في عبادة التدبر
هذا هو الدرس الأول في روضة التجارة الرابحة حيث بدأه صاحب الفضيلة الدكتور أحمد عبده عوض بتذكرة الأمة الإسلامية بقدرة الله واستعراض بديع صنعه وأن التدبر عبادة راقية وطوبى لعبد كان مفتاحا للخير مغلاقا للشر (والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج تبصرة وذكرى لكل عبد منيب) وخلاصة المعايشة مع الله في (يتفكرون) ومن لم يتعايش لا يفهم عن الله (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لقوم يتفكرون) ويل لمن قرأها ولم يتدبرها كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف.
لو تتبعت خلق الطير حتى يطير لعلمت قدرة الله (أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير). لا تعرف بداية الفلك من آخره فعلمه عند الله (لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وكل في فلك يسبحون) والتفكر لولاه ما دامت الحياة بركة الله في أرضه لو نزعت ما دامت الحياة فالله تعالى هو (الذي بارك فيها وقدر فيها أقواتها)
لا تستطيع أن تستورد القمح وعندك أرض وإذا ملكت الأرض ملكت نفسك ولقد خرجت من رحم أمك إلى رحم أرض الله ثم إلى رحمة الله تعالى
لا تمدن عينيك
هذا الدرس يذكر الفضيلة بالدروس القديمة التي كانت عن التربية الأخلاقية في الإسلامية وكيف أن الله تعالى أعطى للمسلم قلبا وعينين وجعل حركة العينين جزء من عمل القلب (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) ولذا كل عين تعمل على قدرها فإذا شاء الله هدايتك لا ترى عينيك إلا كل خير وإلا فلا ترى إلا السيئات والسوءات
هناك عيون لا تعرف النوم إلا خطفا قال أبوبكر رضي الله عنه: والله ما نمت فحلمت ولا توهمت فسهوت ولا عن السبيل زغت) والجنة لذة للعيون ولن تكون معلفا للمؤمنين (وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون) وعبادة البكاء من خشية الله صفة من صفات المخلصين الأتقياء (ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا) وعادات أهل اليقظة عبادة والأساس فيها إما أن تكون جاحظة مقعرة أو حدباء ضيقة أو بين الحالتين والرضا يأتي بخشوع العينين ويأتي بخشوع الذل والرهبة قال ابن القيم: رب نظرة أطاحت بصاحبها في نار جهنم ورب نظرة رفعت صاحبها إلى أعلى فراديس الجنان. (لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا) هذه الزهرة تذبل ولا تدوم ثم ينفرط عقدها وهكذا الحياة الدنيا (إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب)..... لا تحملني بعيدا فإني أنزلت أبي هنا.
أوقات ذهبية... وأدعية ربانية
اللحظات الذهبية في الحياة هي لحظات لا تباع ولا تشترى لكن الله تعالى هو الذي يهبها لمن يشاء من عباده والخوف من الله والخشية هي نتاج تلك اللحظات الإيمانية النورانية الملائكية الربانية التي تستمتع بها النفوس وترتاح إليها القلوب وتأوي إليها أجساد العباد الزاهدين والدعاء وقته فضل لأنه عبادة لله تعالى كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدعاء هو العبادة وفي رواية الدعاء مخ العبادة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم الرجوع إلى الله في كل الأوقات والأزمنة وكانت له أوراده من الأدعية علمها لصحابته الكرام الذين التزموا هديه صلى الله عليه وسلم وفي روضة التجارة الرابحة الثالثة كان للدعاء نصيب بين فقرات الروضة المباركة فقد قدم صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض مجموعة من الأدعية تخللت فقرات الروضة المباركة ثم قدم فضيلته الدكتور محمد إبراهيم خليل الذي قدم دعاء التهجد وقد أبدع الدكتور محمد إبراهيم حيث أخذ القلوب والألباب بدعائه الجميل الرائع الذي شد إليه به النفوس وأطرب الأسماع
في محاضرة قيمة ألقاها الدكتور علوي عبده القاضي عن الإعجاز في العلمي في خلق القلب حيث استعرض جزء من إعجاز الله سبحانه وتعالى في خلقه حيث استعرض كيفية عمل القلب في الجسم والإعجاز الرباني في تعاون الأجهزة معه وكيف أن الله خلق كل عضو وكيفه للقيام بوظيفته بشكل متكامل وهو يحمل من المكونات والمؤهلات ما يجعله قادر على الاستمرارية في العمل والتكيف مع البيئة المحيطة داخل الجسم وخارجه (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) ولقد وضعت المحاضرة الإنسان أمام حقيقة نفسه وإعجاز الله فيه وكيف أن الله تعالى قد أبدع وصور وركب في أحسن صورة (يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك)
ويعلم ما في الأرحام.. محاضرة تشبع الأفهام
الدكتور علوي عبده القاضي استشاري القلب كان على موعد مع معجزات أخرى في كتاب الله حيث طاف بالأحباب حول الأرحام وما يخلق فيها وكيف يكون صنع الله في نشأة الإنسان حيث بدأ بالإشارة إلى البكاء وأسبابه ثم عرج بالمشاهدين الكرام حول الأرحام وكيف يعلم الله ما فيها ثم تحدث عن رحلة الجنين في بطن الأم ثم تحدث عن الإعجاز العلمي في الجهاز التنفسي والعلاقة بين الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي وما أجمل تلك الرحلة التي تأخذ الإنسان في رحلة داخلية بين أجهزة الجسم المختلفة وما فيها من عجائب ومعجزات و يا لها من غرائب صنعها الصانع وما أجمل إبداع الخالق وما أروع ما صور المصور إنها رحلة الإبهار الرباني والإعجاز القرآني ثم ختم الدكتور علوي عبده القاضي محاضرته القيمة بهمسة طيبة حيث وجه قلوب المحبين إلى الشوق إلى محبوبهم صلى الله عليه وسلم بالإشارة إلى شروط رؤيا النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأنها متعلقة على الارتباط بشخص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم والسير على نهجه والانشغال بحبه والتماس سنته ليلا ونهارا وهنا من يرى النبي في نومه يجده في يقظته.
روضة التجارة الرابحةنفحات الزمان وبشريات المكان
قلوب تزدان بالنور جاءت إلى قناة الفتح تشدو بالسرور... هكذا كان وصف أحباب صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم في روضة هي بالفعل مزلزلة لما لها من خصائص تميزت بها منها أنها جاءت في وداع شهر الله شعبان الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله وقد تقرب أحباب الله فيه إلى مولاهم بالصيام والقيام والذكر والاستغفار وأعمال البر التي تمهد لحضور ذروة موسم الطاعة والعبادة في العام كله ألا هو شهر رمضان المبارك لتكون روضة التجارة الرابحة الرابعة هي خير استقبال للشهر الكريم حيث الانطلاقة الكبرى نحو التعايش مع الله ومجاورة الملائكة والتسابق مع عباد الله في سباقهم إلى الله {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون} لذا فقد اكتسبت هذه الروضة صفة الاستعداد والاستمداد فقد استعدوا للشهر المبارك فاستمدوا العون من ربهم بشحن إيماني رباني وما أجمل أن تكون محطة روضة التجارة الرابحة الرابعة هي المحطة التمهيدية لهذا الحدث الكبير وما أجمل أن تكون هذه المحطة في صحبة صالحة تلك الصحبة التي خلصت نفوسها وقلوبها وحياتها لله تبارك وتعالى إنها صحبة نذرت نفسها وما تملك من جهد ووقت ومال لأجل مرضاة الله تبارك وتعالى وما أجمل أن يكون قائد هذه الروضة المباركة أحد علماء الأمة الثقات وهو الدكتور أحمد عبده عوض الذي لا يدخر وسعا ولا مجهودا في خدمة أهل الله الذين جاءوا قاصدين وجهه يعيشون في رضاه وما أجمل المنهج الوسطي للإسلام الذي ينتهجه صاحب الفضيلة فلا تشدد ولا مغالاة في الدين ولا إفراط ولا تفريط ولذلك فإن الناس دائما ما يميلون إلى ذلك الفكر الوسطي الهادئ الذي تسمو فيه النفوس وتنعم فيه القلوب في طريقها إلى ربها تبارك وتعالى.
إذا رأيت زخارف الدنيا فقل: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة
معاني العطاء هي أفضل الحسنات عند الله
العطاء له أثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وقد شرح صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم كيفية مدد الله لأهل العطاء وكل من أراد أن ينهض بالناس لابد أن يساعده الناس (أعينوني بقوة)
لابد أن يستشعر الناس فضل الله عليهم في السراء والرخاء ليستشعروا أن رحمة الله قريب من المحسنين
أيادي حارسة... وجهود مخلصة
تلك الأيادي هي الأيادي التي لا تكل ولا تمل من العمل بإخلاص وبجد في هذه المنظومة الربانية التي تعمل لله ومن أجل عباد الله ومن الطبيعي أن تنتج تلك الأيادي جهود مخلصة تأتي على أثرها ثمار يانعة لتظهر تلك الجهود على الشاشة ليظهر الرضا والبهجة والسرور والمتعة في عيون مشاهدي قناة الفتح للقرآن الكريم ؤ
في تحد واضح وإصرار على النجاح رفع فريق قناة الفتح للقرآن الكريم شعار (وعجلت إليك رب لترضى) واستعدوا لروضة التجارة الرابحة منذ أن انتهوا من الروضة السابقة وهي روضة النجوم وما إن أعلن أحباب صاحب الفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس قناة الفتح للقرآن الكريم عن اسم الروضة حتى برمج الجميع أنفسهم على متطلبات هذه الروضة ثم دخلوا في ورش عمل متعاقبة لضمان نجاح هذه الروضة وبالفعل مع الجهد والعرق لابد وأن يأتي النجاح والنظام في الروضة كان ثمرة من ثمرات النجاح وكذلك توفير كل ما يلزم الحضور من طعام وشراب وسبل الراحة رغم عددهم الكبير والذي امتلأت به جنبات أستوديو قناة الفتح للقرآن الكريم وقد عاش الجميع داخل الروضة ينعم بفقراتها وهو لا يعول أي هم لسبل الإعاشة في المكان أما عن الطاقم الفني فقد قام بدوره على أكمل وجه وقد عملوا في تناغم مع رغبات صاحب الفضيلة مكتفين بإشاراته ليحولوها إلى واقع على شاشة قناة الفتح للقرآن الكريم.
روضة التجارة الرابحة نفحات الزمان وبشريات المكان
طبوغرافي
- حجم الخط
- الافتراضي
- وضع القراءة