قدمت دار الإفتاء المصرية كتيبًا ضمت العديد من الأسئلة والأجوبة حول الأضحية وردت إليها من المواطنين، واشتملت الأسئلة على التعريف بالأضحية ووقت الذبح، وشروط الأضحية وكيفية تقسيمها، وغيرها من الأسئلة التى تتعلق بهذا الأمر.
وجاءت الأسئلة وإجابتها، كالآتى:
- ما هي الأُضْحِيَّة؟
اسمٌ لما يُذكى تقربًا إلى الله تعالى فى أيام النحر بشرائط
روائع الفتح
مواجهة الإسلام لأسباب القلق والاكتئاب
إن الإسلام دين إنساني يحث على طيب الأخلاق، ويهتم بصحة الإنسان النفسية والجسمية، ولقد حارب الأمور التي تعود على الإنسان بالضرر النفسي، وحث الإنسان على الاهتمام بحياته وبشئونه المعنوية كي يحيا حياة
لاحول على الآلام ولا قوة إلى الآمال إلا برحمتك وعونك
لقد عانى الشيخ فى حياته كثيرًا من الظالمين، وحوكم كثيرًا دون ذنب فعله، وفى هذه المحاكمات كان يُهان، وكان قد تجاوز الثمانين عامًا، قرأت حكايات كثيرة من صور هذه المعاناة ومما قرأت قال: أخذونى ذات مرة
مع المخلصين
اللهم ارزقنا وإياكم صدق الخاشعين، وخشوع المتقين، وتقوى المخلصين، وإيمان المخلصين، اللهم خلّصنا من الأغيار، وارزقنا الأنوار والأسرار، واجعلنا في معية النبي المختار صلى الله عليك يا حبيب الله، اللهم
الإيمان الحق فى قلة الشكوى وكثرة الشكر
دائمًا الشكوى تعبّر عن اعتراض على المقدور، وعدم الرضا بما قسم الله تعالى خاصة عندما تشكو الله إلى عباده، وعباد الله ليس أرحم بك منه سبحانه وتعالى، فهو الرحيم وهو الرحمن، وهو الودود، وإذا شكوت الله
الخلوة مطلب شرعىٌّ وما نفع القلبَ شىء مثل عزلة يدخل بها ميدان الفكرة
الحكمة السادسة عشرة وهى من حكم الإمام الشيخ بن عطاء الله السكندرى. يقول الشيخ : "الخلوة مطلب شرعى وما نفع القلب شىء مثل عزلة يدخل بها ميدان الفكرة" يعنى ميدان التأمل.
الذنب سم قاتل والتوبة دوائه والطاعة هي العافية
في الحكمة الخامسة عشرة يطيب لي أن أقدم لكم هذا اللقاء من التراث، وليس جميع الحكم التي أقولها من كلام الشيخ بن عطاء الله السكندري وإنما أقتطف من جميع كلام الصالحين، فحكمة اليوم من كلام الإمام الجُنيد،