الكركم : مضاد للإلتهاب ويساعد على إفراز المواد الطبيعية المضادة

نصائح طبية هامة

من أهم فوائد الكركم:
  الكركم مضاد للالتهاب يساعد الكركم على إفراز المواد الطبيعية المضادة للالتهاب، كما أنه يقلل من إفراز وسائط الالتهاب مما يساعد على سرعة علاج كثير من الأمراض وتقليل كثير من المضاعفات.

 

الكركم مضاد قوي للأكسدة إن تأثير الكركم المضاد للأكسدة ناتج من قدرته على التخلص من الشواطر الضارة كما أنه يساعد ويحفز الجسم لإفراز الإنزيمات الطبيعية المضادة للأكسدة.

مقاومة الكركم للأورام السرطانية حيث ثبت علميا أنه يقلل تدفق الدم للأورام السرطانية فيقوم بتجويعها مما يساعد في علاج كثير من تلك الأورام، كما أنه يقلل عملية انقسام وتكاثر الخلايا السرطانية، وبالتالي فإن تناوله بانتظام يمكن أن يقي من الأورام السرطانية.

الكركم مضاد للأكسدة فخلال قيام الجسم بوظائفه الحيوية تنتج كثير من العوادم المنشطرة التي تسبب الشعور بالوهن والارهاق بل وتصل إلى ظهور بعض الأمراض لدى بعض الأشخاص، ويساعد الكركم على التخلص من تلك المواد المنشطرة، ومن ثم فتناوله يوميا يزيد من الشعور بالنشاط والحيوية.

الكركم يساعد على التركيز ومنع الاصابة بالزهايمر وتأخير تدهوره عند الإصابة به. فالكركم من المواد الطبيعية القليلة التي تستطيع العبور والوصول إلى خلايا المخ مما يساعد على التخلص من المواد المنشطرة والالتهابات التي تؤدي إلى ضعف التركيز وظهور أمراض المخ في الكبر مثل الزهايمر وكذلك يمنع تكون الترسبات التي تودي إلى تدهور المرض، كما أنه يحسن الدورة الدموية الدماغية مما يحسن من النشاط الذهني.

الكركم يعالج التهاب المفاصل والروماتويد أثبتت بعض الدراسات أن الكركم له قدرة عالية على إفراز مركبات مضادة للالتهاب وتثبيط إفراز المواد المحفزة للالتهاب. لذا أثبتت الأبحاث العلمية قدرة الكركم على علاج التهابات المفاصل في حالة تناوله يوميا.

الكركم علاج للاكتئاب يصاب الإنسان بالاكتئاب نتيجة حدوث خلل كيميائي بالمخ. والكركم يحفز المركبات الجالبة للشعور بالسعادة مثل السيروتونين والدوبامين. كما أنه يحسن الدورة الدموية الدماغية.

الكركم يقلل الإصابة بأمراض القلب الكركم يقلل نسبة الدهون بالدم كما أنه يحسن نشاط خلايا الجدار الداخلي للشرايين مما يساعد علي تحسين الدورة الدموية وتخفيض نسبة الإصابة بأمراض القلب.

الكركم يحافظ على الكبد ويعالج الكبد الدهني يساعد الكركم على تخليص الكبد من الدهون المترسبة بين خلاياه، ومن ثم يساعد -عند تناوله لعدة شهور بصورة يومية- من تخليص الكبد من الدهون وكذلك السموم المختزنة، الأمر الذي يؤدي إلى شعور الشخص بالنشاط والحيوية.

الكركم يقلل من فرص طرد الجسم للأعضاء المزروعة ثبت علميا أن الكركم يمنع محفزات الالتهاب التي تساعد طرد الجسم لأي عضو مزروع كما أنه يحسن الدورة الدموية مما يساعد على سرعة التئام الجروح وتقليل فرصة رفض الجسم للأعضاء المزروعة كالكلي والكبد وغيرهما.

الكركم مضاد للبكتيريا الكركم يحفز جهاز المناعة وينشط خلاياه مما يزيد من قدرته على التخلص من البكتيريا كما أثبتت الأبحاث على قدرته على تدمير الجدار الخلوي للبكتيريا. وهكذا فإن تناول الكركم يوميا يساعد على تحسين تحسين الوظائف الحيوية للجسم، وتحسين الصحة العامة للإنسان، وتقوية جهاز المناعة، ومجابهة الأمراض.. ومن ثم فإن هذا النبات هدية الله تعالى للإنسان..