أبحرتُ طويلًا فى قصص وحكايات الناجحين، قديمًا وحديثًا، مسلمين وغير مسلمين، كنت وما زالتُ أتمنى أنا أكون واحدًا منهم، فوجدتهم أخذوا بأسباب النجاح..
وأول هذه الأسباب أنهم لا يعرفون معنى المستحيل أو الفشل، بل حددوا أهدافهم وأصروا على تحقيقها وحققوها ونجحوا فيها، وما زالنا نقتفى أثرهم ونحكى قصصهم، لا من باب التسلية، ولكن لشحذ الهمم إلى الاقتداء