قالت دار الإفتاء المصرية، إن «أجر صلاة المسلم في البيت لعذر كأجر صلاته في المسجد، إذا كان حال عدم العذر مداومًا عليها».
وأشارت «الإفتاء»، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، صباح الاثنين، إلى حديث الرسول: «إِذَا كَانَ الْعَبْدُ يَعْمَلُ عَمَلًا صَالِحًا، فَشَغَلَهُ عَنْهُ مَرَضٌ أَوْ سَفَرٌ، كُتِبَ لَهُ كَصَالِحِ مَا كَانَ يَعْمَلُ وَهُوَ صَحِيحٌ مُقِيمٌ».