قامت "الفتح اليوم" بجولة فى سور الأزبكية الشهير ببيع الكتب القديمة بوسط القاهرة، وهناك قابلنا "عمر أحمد" 23 عاماً، الذي يعمل في مهنة بيع الكتب من سنة ونصف. وأشار عمر بإصبعه نحو الكتب وأردف قائلاً " تجارة الكتب ليست رائجة في مصر لأن المصري بطبعة لا يسعى نحو غذاء عقله سوى فئة عمرية معينة، فمثلا أكثر الفئات العمرية وهم الشباب لا يقرأون سوى الروايات
الشارع المصري
بيع الترمس أفضل من التسول.. وبالحلال
يقول محمد أحمد 17عاماً، بائع ترمس، بمنطقة عرب المعادي إنه يعمل في مهنة بيع الترمس من أجل كسب لقمة العيش بالحلال "مشروع صغير بدأت به لكى آكل به لقمة العيش بالحلال بدلًا من التسول ومد الأيدى فأحصل على
الأدوات العَشْر التي سوف تساعدنا على الحصول على كنز العَشْرة،
في هذه الأيام الرائعة يوجد كنز كبير، فهناك من يحصل عليه وهناك من لا يحصل عليه، فالأشخاص الذين سيحصلون عليه هم من لديهم خارطة الطريق التي ستوصلهم إلى هذا الكنز العظيم، ولديهم خطة قاموا بوضعها لتحقيق
60 ألف عامل حرفي بمركز الصف بمصر يبحثون عن اتحاد عمالي "محترم "
تلقت وكالة أنباء العمال العرب هذه الرسالة: "أنا أحمد عاشور محمد جيندي من قريه القواز مركز الصف محافظة الجيزة بمصر، و رقمي القومي 28205060101937 قمنا بعمل مؤتمر لتأسيس أول نقابة عمال وحرفيين بالصف
الفيسبوك في مصر أفسد أخلاق المصريين
رفضت محكمة دعوى من المحامي محمود جويلي، يطالب فيها بحجب الفيسبوك في مصر .
وأكدت المحكمة استحالة حجب الموقع، لأنه مسجل خارج مصر، وتابع لدولة أخرى هي الوحيدة التي تملك القدرة على إغلاقه أو حجبه سواء
الصداقة الحقيقية بالنزاهة والتجرد من كافة اشكال الهوى والغرض،
ود وايمان، حلم وكيان تغمر الوجدان، لا توزن بميزان، ولا تقدر بأثمان. من أسمى القيم الإنسانية عموما اشتق لفظها من الصدق مناقضا للكذب والغش.
الإعلام العربي يصنع الرذيلة ويستثمرها فى جذب المشاهد
وما نجده الآن من اهتمام خاص من وسائل الإعلام بالقضايا سيئة السمعة في جو لا يبتغي غير نشر الفتنة والرذيلة تفتيت المجتمع وقيمه لا يغدو أكثر من تواطؤ أو تباطؤ من الدولة في الحفاظ على ثقافة المجتمع