قيام الليل وما أدراك ما قيام الليل، إنه سنّة الأنبياء والعظماء والأصفياء، التي تَخَرَجَ فيها صفوةُ الصفوة من الأوّلين والآخرين، ولو لم يكن في قيام الليل من الفضل إلاَّ أن الله تعالى ربط به تشريف محمد "صلى الله عليه وسلم" بالمقام المحمود، لكفاه شرفاً وفضلاً، إذ قال: {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ

كان رسول الله، "صلى الله عليه وسلم"، إذا دخل رجب قال: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلِّغنا رمضان".

وشاءت حكمة الله تعالى أن يدور الزمان في الدنيا على اثني عشر شهرًا، أربعة منها حُرم، وهي رجب وذو

أصبحنا وأصبح الملك لله.. لا شريك له.. لا إله إلا هو وإليه النشور..


اللهم ما أصبح بى من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر.

إذا مررت بضيق أو مشكلة أو كرب.. فعليك قراءة الآيات السبع المنجيات، بشرط أن تكون على يقين بأن الفرج لا يأتي إلا من عند الله سبحانه وتعالى.

الجنة ونعيمها.. لا يُمكِن لمفردات الكلام التي يَستعملها البشر أن تصِفها أو تعبِّر عنها...ولاتستطيع العقول استيعابها...ولكننا نحاول أن نرسم لها لوحة بديعة من آيات القرآن الكريم ومن أحاديث نبينا الكريم

هو النبي، الملك، العابد، القانت، الأواب، المجاهد: داوود بن أبشا بن عوير بن سلمون بن نحشون بن عوينا دب بن أرم بن حصرون بن فرص بن يهوذا بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام.

غاب النبي ""صلى الله عليه وسلم" طوال اليوم عن خادمه سيدنا ثوبان رضي الله عنه، وحينما وصل عليه الصلاة والسلام قال له ثوبان "أوحشتني يارسول الله؟!" وبكي، فقال النبي "صلى الله عليه وسلم": "أهذا يبكيك"

المزيد من المقالات...