إن من أعظم الأهداف وأجلها ومن أهم الأشياء فى حياتنا أن نزرع السعادة فى بيوتنا؛ فتصبح بيوتنا جنة وارفة الظلال ينبع فيها الرفق والإحسان والمودة.قال تعالى:{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ

 

أكد بحث علمى تم عرضه فى المؤتمر العاشر للإعجاز العلمى بتركيا , و الذى تم تحت إشراف الهيئة العالمية للإعجاز العلمى فى القرآن و السنة أن هناك وجه اعجاز فى المسح على رأس اليتيم

 

 

استقامة الأولاد ثمرة البيوت السعيدة

أولادنا ثمرة أكبادنا، وأغلى ما تحنو عليه قلوبنا، وأثمن ما نمتلكه، وخير ما نقدمه للحياة.

هذه الثمار


عمر طالب بالمرحلة الابتدائية- وهو دائما من الأوائل – وسامح رفيق عمره ذو مستوى متوسط؛ وكانوا زملاء فى الدراسة فى المدرسة نفسها، وانتهت سنوات الدراسة الإعدادية، ودخل الاثنان المرحلة

 

دراسة حديثة وغير تقليدية تطرح حلولا مبتكرة لحل مشاكل العنوسة بعد أن رصد الباحث خالد بدير فى رسالة الدكتوراه التى أعدها أن نسبة العنوسة وصلت إلى 13 مليون عانس ومن هذه الحلول وضع مغرياتٍ لابنتهم حتى

 

العربية الصامت أنين فى صمت لا أحد يُشعر به يعشنه «عانسات» فى العالم العربي.. لا ذنب لهن سوى أن قطار الزواج لم يقف عند

الدكتور / عصام حلمى

المحاضرالدولى

 

أسمع بدء العد التنازلى للمراجعات النهائية لامتحانات الفصل الدراسى الأول وحتى نصل جميعا طلاب وأولياء أمور إلى ما نصبو إليه من نجاح وتفوق وحتى نحول رحلتنا

المزيد من المقالات...