خلقنا الله سبحانه وتعالى فى تعاقب الليل والنهار والصيف والشتاء، وأنعم علينا بنعم التغيير في حياتنا فنستقبل التغيير ونتعايش مع الظروف التي تطرأ علينا.
وفصل الصيف هو أشد الفصول حرارة في الجو وأطولها نهارًا، وتبدأ فيه الأجازات السنوية للمدارس والجامعات، فتكثر النشاطات البشرية ويتضخم حجم الفراغ لدى

إن من يفهم معنى الحياة يكون له القدرة على التجديد، فالحياة تتخذ أشكالاً منها الأجمل ومنها العكس.. وبكل ألوانها منها الزاهي ومنها المعتم، فإنك كشخص واحد تمر عليك جميع الأشكال والألوان تذوقتها في

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

فى خضم الزحام الفضائى تقف قناة الفتح للقرآن الكريم عبر ترددها 10757 رأسى لتملأ السمع والبصر فى كل أنحاء العالم، تقدم العلم النافع عبر برامجها القرآنية ومعسكراتها

الحوار نشاط عقلي ولفظي يقدم المتحاورون فيه الأدلة والحجج والبراهين التي تبرر وجهات نظرهم بحرية تامة من أجل الوصول إلى حل مشكلة أو توضيح قضية ما، والأقارب هم أولى من تجب محاورتهم، لما لنتائج الحوار

من منا لا يعانى من ضغوط الحياة؟ ومن منا لا يحصد نتائجها؟ أمراض كثر بداية من آلام بالرأس وصولًا لذبحة صدرية – عافاكم الله – ولكن من منا حاول بجد وكد معالجة نفسه بنفسه من ضغوط الحياة؟ فيعدل من سلوكه

إن أفراد هذه المملكة العجيبة ( مملكة النحل ) يتخذون من التكافل الاجتماعي منهاجاً لهم وطريقاً يسيرون عليه، كل فرد من أفراد المجتمع يدرك ماله وماعليه يدرك واجباته ويعلم حقوقه، يؤدي كل منهم عمله دون

يولد المرء وهو لم يختر أن يولد.. يجد نفسه يعيش أوساطاً وظروفا حسنة كانت أو سيئة، وقدرها الله عليه وهو في بطن أمه منذ أن أرسل إليه الملك لينفخ فيه الروح.. ووسط هذه الأقدار يمارس رغبة ملحة وجدت معه.

المزيد من المقالات...