كتبَ شيخ الأزهر محمود شلتوت- رحمة الله عليه- : ((.... فإذا لم تبلغه تلك العقائد، أو بلغته بصورة منفرة أو صورة صحيحة و لم يكن من أهل النظر، أو كان من أهل النظر و لكن لم يوفق إليها، و ظل ينظر و يفكر طلباً للحق، حتى أدركه الموت أثناء نظره – فإنه لا يكون كافراً يستحق الخلود في النار عند الله)).
ما حُكم من لم تبلغه الدعوة، أو بلغته مشوهة ولم يقتنع بها؟
طبوغرافي
- حجم الخط
- الافتراضي
- وضع القراءة