ندرك يقيناً أنّ بالإيمان وتعاليم الدين وكتاب الله عزّ وجل هي طرق عظيمة للاستشفاء النفسي والبدني، وهذا ما أكده الله عزّ وجل في كتابه، وما جاء به الحبيب المصطفى خير البشر نبينا ومرشدنا خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وعلى آله سلم. يقول الله عز وجل «يَا أَيُّها النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا في الصُّدُورِ وَهُدىً

في إحدى المحاضرات الدينية التي تضم عددا كبيرا جداً من الطلاب من كل مكان حول العالم، كان العالِم يتحدث عن القرآن الكريم وعظمته ومدى دقته وما يحمله من فصاحة لغوية عجيبة، لدرجة أنه لا يمكن أبداً ان

سبحان الله والحمد لله.. كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان محببتان للرحمن ..والتسبيح يلزم كل مقر مؤمن أن له خالق تسبيحه تقديس وتنزيه .. وجاء فيها سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان

كان لقمان الحكيم وليًّا، ولم يكن نبيًّا ولكن أتاه الله العلم والحكمة والموعظة.. وهو لقمان بن عنقاء بن سدون، واسم ابنه ثاران في قول حكاه السهيلي، وقد ذكره تعالى بأحسن الذكر، فإنه آتاه الحكمة، والحكمة

ثمة فرق كبير بين سمع الناس، وسمع رب الناس، وهذا علم كبير، يسمى علم الأسماء والصفات، {قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ} لا بد أن يكون هذا اليقين الذي كان عند موسى عليه السلام

الشائعات من أخطر الأمراض المدمرة‏،‏ فكم من الشائعات جنت علي أبرياء‏،‏ وكم من الشائعات أشعلت نار الفتنة بين الأصفياء؟‏!‏ وكم من الشائعات نالت من علماء وعظماء؟‏!‏ وما أكثر الإشاعات التي تطلق في أوساطنا

من المعتاد في حياتنا اليومية أن نصادف أو نتعامل مع المئات والعشرات ممن يخافون الحسد أو هم مرضى به، وكثيرون منا وقعوا ضحية عين حاسدة، وربما أوقعوا غيرهم ضحية للحسد والكراهية. ولما كان الحسد حب توضيحات

المزيد من المقالات...