الدرس الرابع وهو درس الذي جيشت له نفسي، وجمعت له أعصابي، ورغم هذا أراني في حالة من الخشوع التامّ أمام عظمة هؤلاء " مع الموقنين" لقد دخلنا مدارس جميلة في الدروس الثلاثة الماضية.

المزيد من المقالات...