الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

إنَّ الله تعالى لا يَطلب منَّا أن نقدِّم لأسباب دعائنا وأن نَشْرح أحوالنا وأمورنا؛ فهو يعلم السِّر وأخفى..

ولكن المطلوب أن يستحضر المُحتاج حالة ضعفه وأن يخشع قلبه وتَخْضع جوارحه ويكون منكسرًا صادقًا في دعائه.

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها:

الإنسان أيها الأحباب من الطبيعي أن يخاف من الأشياء المستقبلية التى يتوقف عليها مصيره، ومن أخطر هذه الأمور خوف كثيرٍ من الطلاب من الامتحانات، وعندما يتطور هذا الخوف فإنه قد يصل بالإنسان إلى مراحل

للإمام أبي حازم سلمة بن دينار رحمه الله
أيها الأحباب.. الكافر يوم القيامة لا ينتفع بعمله، قال تعالى: {قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ}، ومهما

أن ترافق مسكينًا لا يأبه الناس إليه طاعة الله وتواضعًا لنعمته، وعظمته خير لك من أن ترافق أصحاب الجاه لجاههم وأصحاب الأموال لأموالهم.

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

التعرف على مداخل الشرّ وأسبابه هذا فى حد ذاته من أعظم وأجل المداخل الإيمانية لحل المشكلات، ومعرفة طريق الحق والخير، فعَنْ حُذَيْفَةَ رضي الله عنه قال: كَانُوا

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

الكلمة الطيبة شجرة تنبت في البيوت المسلمة، فتحجب عنها هجير الكراهية، وتجلب لها ظل المودة ونعيم الرضى.

المزيد من المقالات...