أ.د / عبد الله أحمد جاد عبد الكريم 

أستاذ اللغة العربية بجامعة جازان

كثيرٌ من الناس يرددُ عبارة «لا أجدُ ما أُعبِّرُ به!» في بعض المواقف التي تقابله في حياته، ويا للأسف يدل ذلك على قلة ثروته اللفظية، وقلة تمكُّنه في اللغة العربية، فمعجم اللغة العربية من أثرى المعاجم اللغوية؛ إن لم يكن أكثرها ثراءً على الإطلاق، فبعض العلماء يرى أنَّ مفردات

أ.د / عبد الله أحمد جاد عبد الكريم 

أستاذ اللغة العربية بجامعة جازان

يُقصد باللحن الخطأ في الإعراب، ويقال: فلان لحَّان ولحَّانة؛ أي: كثير الخطأ، ولحن في كلامه أي: أخطأ. ولقد كانت العربية

د. شعبان عبد الجيد مدرس الأدب والنقد،

بكلية التربية جامعة مدينة السادات

وَسْطَ الضجيج الأجوف الذي يملأ ساحة الإبداع والنقد، ويكادُ من سخافته ورداءته أن يُصمَّ الآذانَ ويفسد الأذهانَ ويشوه

أ.د / عبد الله أحمد جاد عبد الكريم 

أستاذ اللغة العربية بجامعة جازان

اللُّغةُ العربيَّةُ لغةُ الفَصَاحَةِ والبَيَانِ، لُغة ُالعربِ وأهلِ الإسلامِ والإيمانِ، شرَّفها ربُّنا الملكُ الرَّحمنُ،

د. شعبان عبد الجيد مدرس الأدب والنقد،

بكلية التربية جامعة مدينة السادات

في كتب الأدب العربي القديم ، نجد هذه القصةَ الطريفةَ التي ذاعت بين الناس منذ زمنٍ بعيد ، وبخاصةٍ فيما يَرْوونه من أخبار جحا

أ.د/أحمد عادل عبد المولى

اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا، ولذلك أشبهت الهواءَ الذي لا غنى للإنسان عنه، ومن هنا يأتي هذا المقال

المزيد من المقالات...