الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

وقد اخترت هذا العنوان لأمرين:
الأول لأن صورة الإسلام فى هذه الأيام قد تبدلت وأصبح شكل المسلمين أمام الناس بأنهم مصاصو دماء، لا يعرفون إلا القتل، فأردنا أن نبين لهم أن الإسلام ليس كذلك، وأن الإسلام دين التسامح، ودين الرفق، ودين الرحمة، يقول تعالى{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

إن مما يميز الأسرة المسلمة ويزيدها سعادة ويملأ البيت الذي تسكنه نورًا وسكينة هي اغتنام العمر في طاعة الله سبحانه، وهذا ما ينبغي للأسرة أن توجه أبناءها إليه وتربيهم

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

من يقيم نفسه على الطريق المستقيم ويسيج نفسه بسياج الإيمان بالطبع لا يستطيع مغادرة الأنوار ولو للحظات إنها طبيعة القلوب المؤمنة التي أقامت نفسها على طاعة الله

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

إنه التابعي الكبير طاوس بن كيسان من أكبر أصحاب عبد الله بن عباس, وهو أول طبقة أهل اليمن من التابعين, وأدرك جماعة كبيرة من الصحابة, قال ابن كثير: أدرك خمسين من

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

إن عظمة التشريع الإسلامى تتجلى فى سمو التشريعات فى جميع ما تحتاجه الأمم، وما تتطلع إليه الأمم والشعوب من آمال وطموحات، ولكونها حقوقًا فإنها فى الإسلام تأخذ طابع

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُواْ مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

إن عظمة التشريع الإسلامى تتجلى فى سمو التشريعات فى جميع ما تحتاجه الأمم، وما تتطلع إليه الأمم والشعوب من آمال وطموحات، ولكونها حقوقًا فإنها فى الإسلام تأخذ طابع

المزيد من المقالات...