دي كانت هَم تقيل، طماعة، مادية، نكدية، حادة الطباع، لا تستحق النعمة التي كانت بأيديها، باختصار لا ميزة واحدة فيها إلا كونها ابنة عمي وربنا بيحبني عشان كده سبتها”.
كانت تلك هي الأوصاف التي قرأتها “هديل” عن نفسها، على صفحة خطيبها السابق على “فيس بوك” بعد عدة أيام من فسخ خطبتهما، والتي كتبها كرد على تساؤلات أصدقائه عن أسباب فسخ خطبته من “ابنة

انتشرت في السنوات الأخيرة ظاهرة ارتفاع معدلات الطلاق في مصر.. فقد أشارت أحدث الإحصائيات للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء إلي أنها احتلت المركز الأول في الوطن العربي حيث تقع حالة طلاق كل 6 دقائق

كشفت دراسة مصرية حديثة بعنوان‮ (‬استخدام الانترنت في‮ ‬تعاطي‮ ‬المخدرات‮).. ‬المخدرات الرقمية والتي‮ ‬أعدها المقدم الدكتور أبو سريع أحمد عبدالرحمن الضابط بقطاع الشئون الفنية بوزارة الداخلية عن نوع

الكثيرون يشتكون من عدم إحساس الأبناء بالظروف الصعبة التى يعيشها الأهل وأنهم أنانيون، ولكن هل فكر الأهل أنهم مسئولون عن هذه الاتهامات، هل أشركوا أبناءهم فى الإدارة ليعرفوا مدى معاناة الأهل فى توفير

الرغبة الحثيثة في ألا تقبع تحت خـــــــــريف الفشل والانكسار.. أبهرت العالم وهي ترفع قامتها عالية مرتين.. الأولى حين عصفت بها نيران الحرب العالمية الأولى، أما الثانية حينما عصفت بها رياح تسونامي، لم

لقد أصبحت السعادة ذلك الدواء نادر الوجود عند كثير من الناس يسعون وراءه كالسراب ولا يجدوه يحصلون المال كى يشعروا بالأمان والرفاهية وأيضا لا تأتيهم السعادة.. لماذا ؟ لأن سعادة الإنسان لم تكن يوما فى

المزيد من المقالات...