كانت الفكرة بريئة تمامًا، بتخصيص زى موحد لطلاب المدرسة، بهدف تحقيق الانضباط داخل وخارج المدرسة، لكن «اليونى فورم» تحول إلى «سبوبة» لتربيح أصحاب المدارس ومصانع الملابس، «البيزنس» ضخم للغاية، يقدر بالملايين، ومتوسط سعر «اليونى فورم» للطالب الواحد يتعدى 1000 جنيه، ففى الماضى كان الزى يقتصر على القميص والبنطلون

قبل بدء العام الدراسي بأسابيع رفعت مراكز الدروس الخصوصية شعار “كاملة العدد” لتصبح بديلا عن المدارس الحكومية التي هجرها الطلاب واتجهوا إلي هذه المراكز التي باتت تعاني من زيادة اعداد المتقدمين للدروس

كم يحتاج صاحب الأثر الفاعل والفعال في الحياة إلى قولة لا!!!
عزيزي القارئ والقارئة..قل لا
قل لا..لمن يرديك تابع بلا هدف ولا غاية ودون فقه أو دراية لتخرج من دائرة الإمعيًة التي حذرنا منها رسول الله

منذ تحول الهاتف المحمول جزءا من حياتنا الشخصية والعامة التي لا نستطيع التخلي عنه دائما ما نتوجه إليه بالاتهامات والنقد من أنه السبب الأول لكافة المشاكل التي تتعلق بنا فهو أداة انتهاك الخصوصية ومضيعة

لا شك أننا نحتاج فى مسيرة حياتنا إلى رؤية واضحة نخطو بها خطوات جادة نحو مستقبل مشرق وهذه الرؤية الواضحة هى سر اختلاف الأمم المتقدمة عن المتأخرة وسر اختلاف الدول الرائدة عن الدول التابعة وعلى مستوى

لم تعد الفجالة كأحد أشهر مراكز تجارة الكتب والأدوات المدرسية وقفاً على المصريين فقط بل هناك كثير من تجار التجزئة العرب خاصة من السودان أصبحوا من أهم زبائن هذه السوق، التي تمتد المحلات الكائنة بها

تعد شخصية المدرس أو المدرسة من أهم العناصر تأثيرا في الشخصية لكل طفل وطفلة خصوصا في سنوات التعليم الأولي وتظل هذه العلاقة محفورة في الذاكرة ليمتد أثرها طوال العمر، فمن ينسي أول مكافأة أو نصيحة أو

المزيد من المقالات...