تقرير/ أحمد الجعبري

هؤلاء شهدوا بالحق للقرآن على غير دينهم

لقد مَنَّ الله تعالى على أمة الإسلام أنه سبحانه تعهد لنبيه بحفظ كتابه تعالى الذى هو دستور الإسلام وصيانته فلا تمسّه أيدى المحرفين والمغرضين، قال الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [ الحجر:9]. ولهذا فقد سَخَّر الله تعالى من يشهد بالحق للقرآن الكريم

 

لله عز وجل آيات فى الدنيا منها ما ذُكر فى القرآن عن أقوام عصوا الله فأنزل عليهم غضبه، مثل قوم عاد وثمود وقوم لوط الذين كانوا يمارسون الفاحشة مع الرجال. يقول الله تعالى بسورة إبراهيم :” أَلَمْ

نعيش في ظلال أيام مباركة من شهر ذي الحجة، فقد أقسم الله بها في كتابه الكريم في إشارة واضحة على بيان فضلها، كما في قوله تعالى: (وَالْفَجْرِ , وَلَيَالٍ عَشْرٍ)، «سورة الفجر: الآية 1 - 2»، وهي من أحب

فجرت قضية تجسيد الأنبياء أزمة كبيرة بين بعض الدعاة والأزهر الشريف، حيث اعتبر البعض أنه من الممكن تجسيد الأنبياء وهو الأمر الذى أكد الأزهر على عدم مشروعيته، وكذلك اساتذة الشريعة والفقه ومجمع البحوث

ليس بخاف عليك أن الله تعالى وعد المسلمين بالتمكين في الأرض، ووعدهم بالأمن بعد الخوف { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا

النجاح ليس الوصول إلى القمة بل هو الحفاظ على القمة بعد الوصول إليها بجد وتعب وشقاء، فقبل النجاح لابد أن يكون هناك طريقا طويلا أشقه بنفسي، قد يساعدني فيه الغير ولكن لا بد لي من أن أخوضه وألقى فيه

المزيد من المقالات...