أكد السكرتير العام للجنة الإسلامية، ورئيس اتحاد الجاليات الإسلامية بـ”إسبانيا” “رياى تاتاري” - أن وزير التعليم الإسبانى “خوسى إجناثيو بيرت” لا يرى ضررًا من تدريس الدين الإسلامى فى المدارس الثانوية فى “سبتة” و”مليلية”، وأوضح أن هذا ليس وعدًا بذلك، ولكن هناك إمكانية لتحقيقه.

أمر الله تعالى عباده فى كتابه العزيز بحسن التوكل عليه وبين افضل التوكل فى غير موضع من كتابه ولم يقتصر الامر به على المؤمنين بالرسل فقط بل امر الرسل جميعا وخص رسولنا الكريم بالحض عليه فقال تعالى له “

 قيمة الحياء وأثره الطيب على المجتمع.
وفى بداية اللقاء: أوضح فضيلته أن الحياء هو حالة تعترى الإنسان السويَّ الذى لم تتشوه فطرته حينما يخشى من لوم الآخرين عليه فى فعلٍ، أو فى قولٍ من الأقوال، وهو

أكد السكرتير العام للجنة الإسلامية، ورئيس اتحاد الجاليات الإسلامية بـ”إسبانيا” “رياى تاتاري” - أن وزير التعليم الإسبانى “خوسى إجناثيو بيرت” لا يرى ضررًا من تدريس الدين الإسلامى فى المدارس الثانوية

دائما ما تكون الإيجابية هي العنصر الفاعل والأكثر تأثيرا في مسيرة العلاج لأي إنسان سواء أكان علاجا نفسيا أم علاجا دوائيا، ولهذا فالأمل والتفاؤل واستشراف الخير وحسن الظن بالله تعالى من أهم أساسيات

هذه حكمة من حكم الإمام جعفر الصادق رحمه الله، وهو من أئمة أهل بيت النبى صلى الله عليه وسلم، ومن الخطأ التاريخى الكبير أن كثيرًا من الناس يعتقدون أن جعفر الصادق رحمه الله من أعلام الشيعة، فهذا اعتقاد

أيها الأحباب.. هناك نوعان من الرضا:
النوع الأول: الرضا بقضاء الله تعالى، والقناعة بما قسم الله تعالى للعبد، والرضا عن الله والرضا بالدين، هذا النوع مطلوب، بل هو ضرورى وبه يصحّ إيمان العبد، لأن الله

المزيد من المقالات...