قال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} (يونس: 57: 58)

العبد المؤمن المخبت إلى ربه تعالى عندما يدعو الله فإنه يدعوه بدعاء الحال، ويلح على الله تعالى فى الدعاء، ويكون قلبه معلقا بالله تعالى لا بغيره، فيشعر باللذة الحقيقية عندما يكون مع الله تعالى فى

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير،

أيها الأحباب.. "من استعد استمد" فالذي يقبل على حفظ القرآن الكريم باستعداد تام، وبنية خالصة لله تعالى، وبعزيمة وهمة قويتين، فإن الله تعالى يوفقه لكل خير، أما عن أسباب عدم ثبات القرآن فى صدور بعض

المرأة مخلوق لطيف وليس ضعيفا، ثق تماما أن تأسيك بسيد البشر صلى الله عليه وسلم، من حيث معاملته لزوجاته كفيل بأن يغمرك بسعادة زوجية لن تتوفر لمن ابتعد عن تطبيق السنة الشريفة، المرأة تحب الرجولة بمعنى

بعد انتهاء غزوة بدر الكبرى استشار النبي صلى الله عليه وسلم صحابته في شأن الأسرى، فكان رأي أبو بكر الصديق رضي الله عنه أخذ الفدية من الكفّار ليتقوّى المسلمون بها، وربما لإعطائهم فرصة ليفكروا بالدخول

حكم صيام الست من شوال

السؤال
هل هناك أفضلية لصيام ست من شوال؟ وهل تصام متفرقة أم متوالية؟

الجواب
نعم، هناك أفضلية لصيام ستة أيام من شهر شوال، كما جاء في حديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:"من

المزيد من المقالات...