أجمع خبراء التربية علي أن اصلاح المجتمع لن يأتي إلا باصلاح المعلم وهذا لن يتحقق إلا من خلال تطوير كليات التربية بالجامعات المصرية مؤكدين ان الاصلاح لن يكون من خلال تطوير المقررات والمناهج والمعامل واستخدام التكنولوجيا انما أيضا من خلال فلسفة ورؤية للمستقبل لاعداد أجيال قادمة قادرة علي مواجهة التحديات وتخريج معلمين يقودون تطوير العملية

أمر الله تعالى عباده فى كتابه العزيز بحسن التوكل عليه وبين افضل التوكل فى غير موضع من كتابه ولم يقتصر الامر به على المؤمنين بالرسل فقط بل امر الرسل جميعا وخص رسولنا الكريم بالحض عليه فقال تعالى له “

ندرك تمامًا مدى حاجتنا لإحداث تغيير إيجابي جذري فى حياتنا، بل إن كثيرًا منا يعلم يقينًا حاجته الملحة لعملية التغيير وهذا قد تجده متمثلا فى الأفراد وعلى مستوى الأسرة والمؤسسة، بل وعلى مستوى الدول

لحظات قليلة هى فى حياتنا ولكنها رائعة .. نعم رائعة .. رائعة قارئى الحبيب .. لحظة تخلو بنفسك وتسكب الدموع لخالقك .. ما أروعه من إحساس أثناء وبعد هذه اللحظات .. أنها الراحة النفسية البعيدة المنال .

اننى فى مقالى اليوم أهمس الى كل شخص كان قدره أن يكون على مقعد الادارة ببعض نصائح حتى لا يفهم كل مدير أن منصبه صعب معقد أو فخر على الاخرين وانما القيادة تتلخص فى كلمة ان تؤدى واجباتك .. لا أن تطيع

اختلف علماء النفس والإدارة والاجتماع حول صناعة القيادة وتعارضت آراؤهم حول جوهر القيادة والقائد، ففى كل مجتمع توجد عناصر أو أفراد تتميز باستعدادها لتولى القيادة لأسباب عديدة، بينما يتبعهم الآخرون

رابعًا: نظرية انتظام الكون
يقول الملاحدة: إن الكون ليس فيه نظام، بل هو يسير وَفقًا للصدفة أو العشوائية... لكننا نقول: هذا غير صحيح، بل الكون يسير وفقًا لوحدة بناء الكون التى تعني: أن كل شيء فى

المزيد من المقالات...