الانهزام النفسي آفة ابتلي بها كثير من المسلمين في زماننا، وهي واحدة من أهم أسباب ما تعانيه الأمة الإسلامية اليوم، ولابد من معرفة أسباب الانهزام النفسي وعلاج تلك الأسباب كخطوة على طريق العودة إلى الريادة والسيادة والقيادة.

 لقد جعل الله الإسلام هو الدين الذي ارتضاه لعباده في الأرض وجعل شريعته هي الخاتمة والحاكمة على باقي الشرائع قال تعالى (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها) فالإسلام لا يصلح لكل زمان ومكان بل

 كتبَ شيخ الأزهر محمود شلتوت- رحمة الله عليه- : ((.... فإذا لم تبلغه تلك العقائد، أو بلغته بصورة منفرة أو صورة صحيحة و لم يكن من أهل النظر، أو كان من أهل النظر و لكن لم يوفق إليها، و ظل ينظر و يفكر

 

هو نُعَيم بن مَسْعُود بن عامر بن أُنَيف بن ثَعلبة بن قُنفُذ بن خَلاوة بن سُبيع بن بكر بن أَشجع بن رَيث بن غَطَفَان الغَطَفَاني الأَشجعي، يكنى أبا سلمة الأشجعيَّ.

علمتنى الحياة أن الله هو السكن، وهو الأمن، وهو المأوى، إليه أعود وإليه ألجأ، فيذهب همي ويفرج كربي ويمنحني الرضا والأمن والسعادة.

حياة الأنبياء حياة المشاهدة: {إني أرى في المنام أني أذبحك} في المنام هنا، كلمة المنام كأنها اليقظة تمامًا، فإنَّ الأنبياء يشاهدون بنور الله عز وجل، وإن روئ الأنبياء حق، من هذا المنطلق، يأتي درس

المزيد من المقالات...