أحمد عبده عوض، ذلك الداعية الكبير الذي يُسعد قلوب الفقراء، والذي أصبح رمزا للخير والعطاء والقيادة ومثالا للتسامح والانفتاح.. استطاع أن يغرس حب الحياة والعمل في عقول محبيه.. خصص مرتبات للأيتام وأنفق على العمليات الجراحية لغير القادرين.. وزع أكثر من مليوني بطانية بحملة اتقوا البرد.. وساعد آلاف اليتيمات في زواجهن.

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

نأخذ اليوم منحى جديدا عن الرسائل السلبية التي يبثها الشيطان في نفوس الملتزمين دينيا بأن التزامهم يكون سببًا في تأخرهم وسببا في مشاكلهم

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

لقد كانت حياته صلى الله عليه وسلم في بيته بين نسائه المثل الأعلى في المودة، والموادعة، والمواتاة، وترك الكلفة، وبذل المعونة، واجتناب هجر

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى


قال الإمام الثعالبي: إذا مر عليك تزدد علما يوم ولم تقرأ كتابا، ولم تتعلم علما، فإن باطن الأرض خير لك من ظاهرها، فإنك كلما ازددت علما ازددت

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

في مسند الإمام أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بتربان بلد بينها وبين المدينة بريد

 

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الثبات هو سبيل النجاة والفلاح في الدنيا والآخرة، ولا بد للعبد المسلم أن يسأل الله تعالى الثبات على الهدى لأن الشيطان يجرى من ابن آدم

 

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

يقول الله عز وجل: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ

المزيد من المقالات...