النجاح ليس الوصول إلى القمة بل هو الحفاظ على القمة بعد الوصول إليها بجد وتعب وشقاء، فقبل النجاح لابد أن يكون هناك طريقا طويلا أشقه بنفسي، قد يساعدني فيه الغير ولكن لا بد لي من أن أخوضه وألقى فيه الصعاب، وبعد أن أصل إلى القمة وأحقق أهدافي لا ينتهي عند هذه النقطة نجاحي، بل لابد من المحافظة على وجودي، وهناك أضع لنفسي أهدافًا جديدة وأثابر حتى أحققها

ممارسة الرياضة تعنى الأداء البدنى الممنهج أو الحركة الهادفة أو هى الصحة البدنية الرياضية والصحة البدنية هى البعد الأول للصحة العامه التي لا تعنى خلو الإنسان من المرض فقط بل هى حالة من التكامل

رغم التجاوزات التى نراها في ملاعبنا، فهناك نماذج أخلاقية طيبة.. وكان علينا أن نبرزها ونسلط الضوء عليها حتى يتجدد مخزون الإيجابية والأمل بداخلنا.. ومن تلك الشخصيات الرياضية التي احتلت مكانة مميزة في

تحرص كل أمة من أمم المعمورة علي أن يكون بناؤها من الداخل بناء سليما متينا لارتباط ذلك ببقائها واستمرار وجودها. وايضا حرصا منها علي أن تكون قوية مهابة الجانب بين كل الأمم.. هذا الامر مشهود معروف

الإسلام دين الله تعالى، وقد خلق الله تعالى الإنس والجن لعبادته ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) فوجودنا الأصل فيه عبادة الله تعالى، وهو عمل جامع عن العقيدة، وقد تَعَقَّد القلب في غاية أيسرها

لم ترد هذه الفرضية إلا في موطنين مشكوك بهما أحدهما التوراة والتي تقول إن أبناء نوح عليه السلام ثلاثة هم: سام وحام ويافث. والثاني هو فرضية لعالم نمساوي اسمه لودفيك شلوتسر، والتي قد افترضها سنة 1781 ،

ينطلق مشروع الإسلام الحضاري من العقيدة ويعتبرها عموده الفقري الذي إن أصيب إحدي فقراته بالعجز تسلل الشلل إلي الجسد كله يقول الفيلسوف (برناردشو) كنت أعرف دائما أن الحضارة تحتاج إلي دين كما أن حياتها

المزيد من المقالات...