القارئ لسنة النبى صلى الله عليه وسلم، والمتفحص لأحاديثه وتعاليمه، يستشعر حرصه الدءوب صلوات الله عليه وسلامه، على دماء المسلمين فيما بينهم، لدرجة أن عِظَمَ دم المسلم على أخيه المسلم فوق حرمة الكعبة المشرفة 

أثبتت دراسات حديثة أن مدينة القاهرة من أكثر المدن المصرية التى ينتشر فيها الغالبية العظمى من الأطفال المشردين ولعل من أهم عوامل انتشار هذه الظاهرة العامل الاقتصادى والعامل المجتمعى والأسرى والدراسات

بات الصيادين يتعرضون للموت خنقا وغرقا لاستخدامهم مراكب غير مؤهلة للعمل فى ظل ظروف صعبة بحثاً عن اللقمة الحلال بالإضافة إلى عدم شعورهم بالأمان وحرمانهم من ابسط الحقوق “معاش وتأمين صحي”..مطالب وحقوق

المعاناة والزحام والتكدس والاختناق والبلطجة بالشوارع والاعتداء على الملكيات العامة والخاصة أصبحت سمة طبيعية فى الشارع المصرى الذى يفتقد الانضباط مما جعل المواطن يتساءل عن جدوى رؤساء الأحياء فى

‘إعجاز علمي جديد للقرآن والسنة تحقق على أيدي المسلمين، فقد توصل الدكتور ‘هيروش موتو ياما’ عميد معهد علم النفس الديني أستاذ علم وظائف الأعضاء وعلم النفس بطوكيو باليابان إلى أن الحسد الذي جاء في سورة

بالرغم أن مصر تصدرت قائمة الدول الأكثر تدينا في العالم بنسبة 100 بالمئة وفقا لاستطلاع معهد جالوب الشهير، إلا أن دراسة أمريكية صادرة عن مؤسسة “بورسن مارستلير” المعنية بدراسات الأديان والعقائد بنيويورك

تنعي أسرة جريدة الفتح اليوم ومؤسسات شركة الفتح للقنوات الفضائية وعلى رأسهم فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض، قواتنا المسلحة وأسر الشهداء الذين استشهدوا جراء الهجوم الإرهابى الغادر الذى استهدف

المزيد من المقالات...