ينطلق مشروع الإسلام الحضاري من العقيدة ويعتبرها عموده الفقري الذي إن أصيب إحدي فقراته بالعجز تسلل الشلل إلي الجسد كله يقول الفيلسوف (برناردشو) كنت أعرف دائما أن الحضارة تحتاج إلي دين كما أن حياتها أو موتها يتوقفان علي ذلك فالعقيدة لها دور مهم في ضبط سلوك الإنسان فإذا انفلت يحيث لم يعد يضبطه دين ولاعقيدة فسوف يفعل مايحلو له ومن هنا قد يتحول إلي
أخبار
الرياضة الحقيقية هي مرآة للأخلاق والروح الرياضية والقيم النبيلة
الرياضة الحقيقية هي مرآة للأخلاق والروح الرياضية والقيم النبيلة، وهي بعيدة كل البعد عن التطرف السلوكى والتعصب الرياضى, وغاية الرياضة الأسمى ترسيخ المبادئ الأخلاقية في نفوس ممارسيها ومتابعيها، وتملأ
بناء جامعة إسلامية علي مخزن سابق لصناعة التبغ بميلانو”
تجرى على قدمٍ وساق محاولة شراء موقع شاسع المساحة لمخزن سابق لصناعة التبغ تابع لشركة كبيرة فى مدينة “ميلانو”، وذلك لبناء جامعة إسلامية عليه، بتمويل 50 مليون يورو من اتحاد شركات البحر المتوسط. فى إقليم
الناس يتسامرون ويتبادلون أطراف الحديث تحت أنوار القمر
إني حزين، ليس لأمر ذكرته، أو ألم جددته، أو شخص حبيب فقدته، ولكن لصورة كنت آلفها وتألفني، وأتأمل فيها بين الحين والحين فأشعر بالرضا والسعادة، ها هي الصورة الحبيبة إلى قلبي تشحب رويدًا رويدًا وتحاول
كلمات تخالف العقيدة فى الفقر والإلحاد
ربنا افتكره:
هذه الكلمة تصف الله تعالى بالنسيان وهو صفة نقص، وصفات النقص لا تجوز على الله عز وجل كالنوم والتعب واللغوب والفقر واتخاذ الصاحبة والولد، ففي مثل هذه الكلمات شرك ومشابهة لليهود والنصارى
“إن من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله،
أنا زوجة ثانية، تزوجت منذ عدة سنوات من زوج عادل والحمد لله يعدل بيني وبين زوجته الأخرى في النفقة والمبيت، ويعاملني معاملة حسنة، ويحسن إلَيَّ، وينفق على البيت وعلى أولاده، ولا يقصر في أي شيء من حقوقه
المساجد المفتوحة فـى ألمانيا مبادرة لمجابهة التطرف
الصورة الخاطئة التي انطبعت في أذهان البعض عن الإسلام، كونه دين عنف يشجع على التطرف والقتل وسفك الدماء، ما فتئت تجد أصواتا رافضة لها تسعى إلى تصحيحها خاصة لدى المجتمعات الغربية التي لا تعرف شيئا عن