أوضح “زبير كوندوز آلب “فى محاضرته التى ألقاها فى جامعة أنقرة سنة 1950 منهجها وخصائصها:
أستاذية القرأن
فقد كان القرآن الكريم وحده الأستاذ والمرشد للمؤلف دائمًا، فلم يغادره إلى أى كتاب آخر، ولم يتخذ غيره مصدرًا ولم يسترشد دونه مرشدًا، وهذا ما شوهد منه طيلة حياته فى التأليف.

جاءت رسائل النور لتحمل شعلة “ إنقاذ الإيمان “ فى تركيا، وقد قال النورسى عن نفسه “ أننى لست بشيخ طريقة.. فالوقت الآن ليس طرق صوفية بل وقت إنقاذ الإيمان “

ولد فى قرية نورس التابعة لناحية إسباريت، شرقى الأناضول فى تركيا عام (1294هـ – 1877م) من أبوين صالحين كرديين، كانا مضرب المثل فى التقوى والورع والصلاح، فقد ولد فى عهد السلطان ( عبد الحميد الثانى )

يقولون: إنه جاء من مكان ما من الجنوب مهاجرًا حتى ألقى عصا ترحاله فى قصر حيدر، تخيلت أنه كان منهكًا، جلس يلتقط أنفاسه، ربما هبت على حياته أعاصير الحزن الجنوبية، فبعثرت بعض أحلامه ولونتها بلون مر،

المخرج: عبدالرحمن سامى

عبدالرحمن سامي
زهرة.. إحدى ضحايا الزواج المبكر وعناد الأب وعدم تفهمه لحقوق ابنته فى اختيار من تتزوجه وظلم الزوج وإجبارها على العيش مع ضرة، فقد وجدت نفسها عروسًا تُزَفّ وهى لا زالت فى الـ “15” من عمرها لا تعى من أمور الحياة

عبد العظيم محمود عمران

عبدالعظيم عمران

كنت قد قرأت قصة فى كتاب العقد الفريد لابن عبد ربِّهِ، منذ زمن ليس بالبعيد عن الشعبى قال‏:‏ لقينى شريح فقال‏:‏ يا شعبى عليك بنساء بنى تميم، فإنى رأيت لهن عقولًا‏.‏ قال‏:‏ وما رأيت من عقولهن؟ قال‏:‏ أقبلت من جنازة

الحاجة سعدية،،
كانت تعيش الحاجة سعدية وابنتها فرح، وأبناؤها الثلاثة محمد، وأحمد، ومحمود، وعم صابر -أبو الأبناء- فى الدور الخامس ببيتهم المملوك لهم، والكائن فى أحد الأحياء الشعبية

المزيد من المقالات...