الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

علمتنى الحياة أن كل يوم جديد هو عطية جديدة من الله يجب أن نعرف كيف نطيع الله فيه، وأن الوقت هو الحياة، وهو سريع الانقضاء، وما مضى منه لا يرجع، ولا يعوض بشيء.
يومك هو بين يديك الآن تزرع فيه ما تشاء، وستحصد غدًا ما

تعد شخصية المدرس أو المدرسة من أهم العناصر تأثيرًا فى الشخصية لكل طفل وطفلة خصوصًا فى سنوات التعليم الأولى وتظل هذه العلاقة محفورة فى الذاكرة ليمتد أثرها طوال العمر، فمن ينسى أول مكافأة أو نصيحة أو

كانت الفكرة بريئة تمامًا، بتخصيص زى موحد لطلاب المدرسة، بهدف تحقيق الانضباط داخل وخارج المدرسة، لكن «اليونى فورم» تحول إلى «سبوبة» لتربيح أصحاب المدارس ومصانع الملابس، «البيزنس» ضخم للغاية، يقدر

قبل بدء العام الدراسي بأسابيع رفعت مراكز الدروس الخصوصية شعار “كاملة العدد” لتصبح بديلا عن المدارس الحكومية التي هجرها الطلاب واتجهوا إلي هذه المراكز التي باتت تعاني من زيادة اعداد المتقدمين للدروس

دائمًا ما يسأل الملحدون” من خلق الله” ونقول لهم إن كل ذي فكر صحيح سليم من الخلل، يعلم علم اليقين أنه لا يصح أن يقاس الحادث على القديم الأزلي الذي لا أوّل له، فلا يصح أن يشتركا بناءً على ذلك في حكم

قانون العلة أو المعلول أو التفسير الميكانيكي للكون من المسلم به عند العقلاء وكل المؤمنين بالله تعالى أن الله تعالى يوجد الأشياء عند وجود أسبابها في أغلب الأمور إلا إذا أراد عدم وجود تلك الأسباب،

الشيء الحادث لا يخلق نفسه؛ لأنه قبل وجوده معدوم، فكيف يكون خالقا، وهكذا أيضًا لا يخلق الشيء شيئًا أرقى منه، فالطبيعة من سماء وأرض.. لا تملك عقلاً ولا سمعًا ولا بصرًا، فكيف تخلق إنسانًا سميعًا عليمًا

المزيد من المقالات...