خامسًا: الصدفة
هناك بعض الشبهات التى يركز عليها الطبيعيون الملاحدة وهى “قانون الصدفة”، يقولون: إنهم شاهدون فى الحياة -بطريق الصدفة- أشياء يتجانس بعضها مع بعض، ويتفاعل ويتراكب بعضها مع بعض، فتصير شيئًا له قيمة، فلِمَ لا يبدأ الكون بطريقة المصادفة على حد اعتقادهم بين أشياء معينة وأشياء معينة يركب ويتداخل بعضها مع بعض حتى تصير هناك حياة بالصدفة؛ لأن

الله ليس فى حاجة أن يحدث انفجارًا بل الله تعالى يجرى الأشياء بقوله كن فيكون فالانفجار العظيم لا يمكن أن يخلق إلهًا.. وهذا الانفجار العظيم من الذى صنعه؟ ومن فجّره؟ وما بدايته؟ وما شكله؟ والطاقات

تصدى العلماء المسلمون وغير المسلمين لنظريات افتراضية تتحدث عن نشأة الكون وهى كلها أباطيل عرض لها القرآن الكريم فى الأساس، ومعنا اليوم عددا من هذه النظريات، لنقترب منها ونحاول أن نقارع الفكر بالفكر

لكل مرحلة من المراحل العمرية التي يمر بها الفرد صفاتها و مميزاتها مما يتناسب مع الدور الذي سوف تقوم به في الحياة و من اهم مراحلة هي مرحلة البلوغ او النمو والنضج اي مرحلة المراهقة، فهي الفترة التي

أكد خبراء واستشاريو التغذية أن تناول الطعام بشكل صحى مرتبط بوجود الشمس من 6 صباحا وحتى 6 مساء لأنها تساعد على هضم وامتصاص الطعام والذي كان يتبعه أهالينا قديما ما جعلهم أكثر صحة ومناعة، إلا إن تناول

ألست في حاجة معي إلى أن يصفو قلبك من الكدر، ولا تحمل كرهًا ولا حقدًا ولا ظنا سيئًا لأحد في قلبك، كم يحتاج المسلم إلى حسن ظنه بالناس حتى يصفو قلبه، ويتجه لرب الناس سليمًا نقيًا فيمتلئ من أنهار

المزيد من المقالات...