كلمة قد تكون ثقيلة علي نفوس الكثيرين..

وفي الواقع هي حل لكل المشكلات التي نجدها في الأجيال الحالية ألا وهي " تربية الآباء من تربية الأبناء "

فقل لي من أنت؟ أقل لك من سيكون ابنك؟

فإذا أردت تغيير سلوكيات ابنك فكن قدوة له، فيجب أن يرى ويسمع كل طيب من القول والفعل.

 

الأمل هو النبع الصافي للرجاء الذي ينطلق من هناك من خلف مئات الملايين من جدران الذات، يحرك روحنا عبر دفقات الأماني المتتالية نحو التمسك

 

كشرط لاستمرار الإنسان في الحياة يجب عليه أن يحب...

طبعا ليس الاستمرار الفيزيولوجي بل الاستمرار العرفاني الروحي النفسي، حب عام مطلق شامل لا يستثني مخلوقا ولا جمادا ولا نباتا ولا حيوانا، هذه هي

عميد د/ أمين يوسف

محاضر ومدرب تنمية بشرية

 عميد أمين يوسف

بُلينا بالرشوة، والمحسوبية، والابتزاز مع الوسائط ومحاباة أبناء فسدة ضالين مضللين، بمخالبهم وأنيابهم نهشوا نهشا فى قيمنا وأخلاقنا الحميدة، مستغلين غياب القانون والفقر وارتفاع الأسعار مع تدنى

عزوف الكثير من جيل الشباب عن العمل اليدوي أو الحرفي وانتظاره فرصة عمل مكتبية من المشكلات الحقيقية التى تواجه سوق العمالة في مصر.. وهو مايدق ناقوس الخطر؛ ولعل المسئول الأول عن هذه المشكلة هي النظرة

اللقاء المباشر يجدد الود مع الأقارب

العلماء : المحمول والفيس والشات لا تكفي لصلة الأرحام

مع انتشار تقنيات الاتصالات المتطورة ومواقع التواصل الاجتماعي، توقع علماء الاجتماع أن تساهم تلك التكنولوجيا في

 

علماء يؤكدون: سوء التنشئة والتربية، وغياب دور المدرسة أبرز الأسباب.

ظاهرة خطيرة تدق ناقوس الخطر على المجتمع المصري وتتعدد أسبابها ما بين سلبية دور الأسرة والمؤسسات التربوية بالمجتمع وتقاعسها عن

المزيد من المقالات...