كان الأصل فى فلسفة الإعلان أنه مدفوع الأجر، وبالتالى هو ينطوى على رغبة المعلن فى إيصال مادته للمتلقي، فهو يشترى لفت انتباه المتلقى بمقابل مادي، وبالتالى فإن رغبته تركب كل مراكب العواطف لتصل إلى أهدافها لتقنع متلقيها فى الختام بتعاطى الشراء.
أصبحت الإعلانات مصدر قلق للوالدين، من كثرة ما تصبه عليهم