قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا

التاريخ لا يصنع شيئًا إنما العمل هو الذى يصنع التاريخ، وبالعمل تتفوق الأمم، وترقى، وتنتصر، ليس من أمجادك أن تتباهى بما صنع الآباء والأجداد، وإنما المجد الحقيقى أن تعمل أنت وتصنع أنت وتجاهد

إن الإسلام دين إنساني يحث على طيب الأخلاق، ويهتم بصحة الإنسان النفسية والجسمية، ولقد حارب الأمور التي تعود على الإنسان بالضرر النفسي، وحث الإنسان على الاهتمام بحياته وبشئونه المعنوية كي يحيا حياة

شهر شعبان هو شهر بين رجب ورمضان يغفل الناس عنه ، لما اكتنفه شهران عظيمان الشهر الحرام وشهر الصيام اشتغل الناس بهما، فصار مغفولا عنه، وفي قول النبى صلى الله عليه وسلم: "يغفل الناس عنه بين رجب

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

بعد حمد الله الملك، والصلاة والسلام علي خير الأخيار إمام الأبرار، الذي أعده الله وهيأه ليكون نوراً وسراجاً منيراً، ورحمة للعالمين وعلى آله

إن من أعظم الأهداف وأجلها ومن أهم الأشياء في حياتنا أن نزرع السعادة في بيوتنا؛ فتصبح بيوتنا جنة وارفة الظلال ينبع فيها الرفق والإحسان والمودة.

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

عندما تختفى مصابيح الإضاءة في حياتنا فإن النفوس تعلوها الكأبة هو الذى أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادو إيمانآ مع إيمانهم

المزيد من المقالات...