أخبار

مع رحيل عام هجري جديد تشير الإحصائيات إلي تزايد أعداد المعتنقين للدين الإسلامي ليس في الدول العربية فحسب وإنما في جميع المعمورة؛ في أوربا والأمريكتين وأسيا وأفريقيا، وحتى في

حينما تستعد جيدا فإنه لا يوجد ما تخشاه فى هذه الحياة، فأنت تضع الاحتمالات الممكنة أمامك، ثم تقدح زناد فكرك لاختيار البديل النافع، أنت بذلك تأخذ بالأسباب، وتعد العدة والزاد لكل أمر ذى بال، اقرأ معى

الشباب فى كل زمان ومكان هم قاطرة الأمة وبناة حاضرها ومستقبلها، وحماة أركانها، فكلما تذكرت شباب المسلمين أيام سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم، أقف معهم طويلًا.

غريب أمرالمصريين الذين يشكون من ضيق ذات اليد وفى نفس الوقت يزيد ماينفقونه على مكالمات المحمول عن 35 ملياراً التى تبدو من خلال متابعتك لها أن اكثر من 80% منها يذهب فى الهواء. وأكبر دليل على ذلك هو

أمراض النفوس تعد أخطر أسباب تدهور العلاقات الأسرية والتقاطع بين ذوى الأرحام يث تحرق نيران الغيرة والحسد والتقليد والإسراف والكبر العلاقات الإنسانية ولا يداويها إلا حسن الخلق ونور الإيمان

يولد المرء وهو لم يختر أن يولد.. يجد نفسه يعيش أوساطًا وظروفًا حسنة كانت أم سيئة، وقد قدرها الله عليه وهو فى بطن أمه منذ أن أرسل إليه الملك لينفخ فيه الروح.. ووسط هذه الأقدار يمارس رغبة ملحة وجدت