الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

اخترت هذا الموضوع لأنى أستشعر أهميته الكبيرة وهذه الأهمية قلما يدركها الكثير من الناس، فالناس يعتقدون أن التربية هى مجرد التعليم فى المدرسة، أو مجرد الحث على فعل هذا الشيء، أو ترك ذاك الشيء، ولكن هناك أمور وطرق أخرى كثيرة تضاف إلى وسائل التربية، وهى من أهم وسائل وطرق التربية، وهى التربية بتغيير العادات السلبية،

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

علمتنى الحياة أن أكون عن عيوب الناس بمعزل، وألا أنشغل بتقصير الخلق، بل أنشغل بتقصير نفسي في حق الله، وأن أرى نفسي على حقيقتها فإذا هي صغيرة مقصرة في جنب

 

الأستاذ الدكتور/ أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الأسلامى

الدكتور

هي روضة من الروضات لكنها ليست ككل الروضات إنها إهداء السماء لمن وفقه الله لطاعته من عباده في أرضه إنها روضة النور المبين لقد جاءت روضة الثبات الثالثة لتكون

 

الأستاذ الدكتور/ أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الأسلامى

الدكتور
إنها روضة الثبات الثانية والتي جاءت على مشارف موسم طاعة مهم عند المسلمين في جميع أنحاء العالم. وهو موسم الحجّ المبارك الذي يحمل عبرات الإيمان ونسائم

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

وقد اخترت هذا العنوان لأمرين:
الأول لأن صورة الإسلام فى هذه الأيام قد تبدلت وأصبح شكل المسلمين أمام الناس بأنهم مصاصو دماء، لا يعرفون إلا القتل، فأردنا أن نبين

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

في يوم قد أتى من رحم العشر الأواخر من رمضان وبعد ليلة فردية قد تكون ليلة القدر لم لا وقد عمت السكينة المكان وفاح العطر في المكان والجميع يعيش في راحة نفسية وفي

المزيد من المقالات...