المخرج: عبدالرحمن سامى

دُنْيَا فتاة عمرها خمسة عشر عامًا.. أسرتها تتكون من أبٍ وأمّ مُسنّة، وأخوين يكبرانها بفارق زمنى كبير، كانت تعيش فى رغدٍ من الحياة مع والديها وأخويها.. كانت دنيا لا تعرف عن أخويها منذ نعومة أظافرها غير الصلاح والاستقامة، وفجأة تغير الحال وأصبحا من أهل اللهو والسهر.. اكتشفت دنيا عن طريق المصادفة أن أخاها الأكبر يتحدث مع

زين الدين عبد الرحمن بن أحمد بن رجب بن الحسن، السَلامي، البغدادي، ثم الدمشقي، الحنبلي المتوفى: 795هـ، لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف هو كتاب يبحث في فضائل الشهور والايام والآيات

بقلم الإذاعي:

ممدوح السباعي

ممدوح-السباعى

رحلة اليقين هى الغاية التى يجب أن تعقب الشهر الكريم فالذى ارتضى الحرمان يقينا لايقرب الحرام مادام على خلق التقوى ومن ارتضي الإطعام والقيام لايتخلى فى ما أعقبه من أيام فالكل لا يدرى متى

نسمع هذه العبارة وأشباهها كثيرًا من بعض التلاميذ، وللأسف بعض أولياء الأمور، ظنًا منهم أنهم يُركِّزون مذاكرتهم فيما ينفع ويفيد وأهم من النحو؛ كاللغات الأجنبية وغيرها. والضمة والكسرة وغيرها من أهم

ثلاثون كاتباً، على الأقل، كانوا وراء تكوين ذوقي الأدبي وأسلوبي في الكتابة ؛ أما آرائي وأفكاري فأنا مدينٌ بها ـ بعد تأملاتي طبعاً ـ لكل من قرأت له في أيِّ يومٍ حرفاً. وكان الأستاذ أحمد حسن الزيات (

من أشهر المضروب بهم المثل في العصامية وفي التحول من الفقر الشديد إلى الثراء الواسع هو هاري وين (Harry Wayne Huizenga)، الأمريكي من أصول هولندية المولود في نهاية عام 1937 في شيكاجو، والذي اشتهر شابا

تعرفت على فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض منذ 15 عامًا، عندما كنت في طريقي إلى القاهرة وأنا أركب أتوبيس النقل العام وسمعت أمسية بصوت الفضيلة، ولم أكن أعرفه وكانت باسم "سيف الذاكرين" والحمد لله

المزيد من المقالات...