اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا، ولذلك أشبهت الهواءَ الذي لا غنى للإنسان عنه، ومن هنا يأتي هذا المقال بعنوان "نسمات لغوية"، نسعى فيه جاهدين لتقديم فائدة لغوية في لغتنا العربية.

مرت سنوات لم أره إلا وأنا أعبر الطريق، استوقفني: تعانقنا دون استفاضة فى الترحاب، رأيت فى عيونه عالم يموج بالحزن.. على بعد خطوتين ثلاثة من الأبناء فى مراحل عمرية مختلفة أصغرهم طفلة تسع سنوات.. هؤلاء

الحياة منة الله تعالى على كل موجود، فكل موجود وجوده منه، وما كان لأحد حقُّ أن يوجد، ولا شرط كيف يوجد، ولا كيفية لصورته ولا نوعه، والذى أوجده الواجد الماجد المحيي الباعث، وقدر له الوجود وحدد له نوعه

أ.د / عبد الله جاد الكريم

أستاذ اللغة العربية بجامعة جازان

299723_210328905693508_2178684_n

كثيرٌ من النَّاس يظنون أنَّ اللغةَ العربيةَ الفُصحى صعبةٌ جافَّةٌ مُتقعرةٌ، وفي المقابل يظنون أن العامية أسهلُ وأيسرُ، وهذا ظنٌّ خاطئ

المخرج: عبدالرحمن سامى

دُنْيَا فتاة عمرها خمسة عشر عامًا.. أسرتها تتكون من أبٍ وأمّ مُسنّة، وأخوين يكبرانها بفارق زمنى كبير، كانت تعيش فى رغدٍ من الحياة مع والديها وأخويها.. كانت دنيا لا تعرف عن

زين الدين عبد الرحمن بن أحمد بن رجب بن الحسن، السَلامي، البغدادي، ثم الدمشقي، الحنبلي المتوفى: 795هـ، لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف هو كتاب يبحث في فضائل الشهور والايام والآيات

المزيد من المقالات...