بقلم الإذاعي:

ممدوح السباعي

ممدوح-السباعى

رحلة اليقين هى الغاية التى يجب أن تعقب الشهر الكريم فالذى ارتضى الحرمان يقينا لايقرب الحرام مادام على خلق التقوى ومن ارتضي الإطعام والقيام لايتخلى فى ما أعقبه من أيام فالكل لا يدرى متى يكون الختام وهل التلاوة لكتاب الله تقف عند من أدرك وأيقن أن الله تعالى يكلمه ومن نال العتق من النار عايش قول المختار ربنا أرن الحقا حقا وهنا يعيش الحق

نسمع هذه العبارة وأشباهها كثيرًا من بعض التلاميذ، وللأسف بعض أولياء الأمور، ظنًا منهم أنهم يُركِّزون مذاكرتهم فيما ينفع ويفيد وأهم من النحو؛ كاللغات الأجنبية وغيرها. والضمة والكسرة وغيرها من أهم

ثلاثون كاتباً، على الأقل، كانوا وراء تكوين ذوقي الأدبي وأسلوبي في الكتابة ؛ أما آرائي وأفكاري فأنا مدينٌ بها ـ بعد تأملاتي طبعاً ـ لكل من قرأت له في أيِّ يومٍ حرفاً. وكان الأستاذ أحمد حسن الزيات (

اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا، ولذلك أشبهت الهواءَ الذي لا غنى للإنسان عنه، ومن هنا يأتي هذا المقال بعنوان "نسمات لغوية"،

من أشهر المضروب بهم المثل في العصامية وفي التحول من الفقر الشديد إلى الثراء الواسع هو هاري وين (Harry Wayne Huizenga)، الأمريكي من أصول هولندية المولود في نهاية عام 1937 في شيكاجو، والذي اشتهر شابا

تعرفت على فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض منذ 15 عامًا، عندما كنت في طريقي إلى القاهرة وأنا أركب أتوبيس النقل العام وسمعت أمسية بصوت الفضيلة، ولم أكن أعرفه وكانت باسم "سيف الذاكرين" والحمد لله

امرأة ذهب زوجها للعمل في الكويت؛ نظرًا لحالتهم المادية الصعبة، وطلبًا للرزق الحلال الطيب، وتَغَيَّب الزوج عن الزوجة أكثر من ثلاث سنوات؛ فحن قلبها إلى الرجال، وبدأت تنظر إلى جارها، وبدأت العلاقات،

المزيد من المقالات...