دارت حوارات كثيرة فى الفترة السابقة مع كثير من الشباب فى مجتمعنا وكانت الوجبة الرئيسة دائما على مائدة مناقشتنا المستقبل والنجاح ووجدت الكثير من هؤلاء الشباب ينظر إلى المستقبل فى روح لا يملؤها الجدية والإصرار والتحدى لواقعهم بل العكس تمامًا . وقد حملوا المجتمع تباعات وضعهم الحالى والواقع التراكمى للمشكلات الحياتية وغياب الفرصة التى إذا وجدت
فنون
لا إسلام لمن لم يؤمن بمحمد نبيًّا ورسولاً.
الحمد لله الذى أقر المحبة لحبيبه وعبده ومصطفاه ليبين للعالمين أنه الرسول الأعظم والنبي الخاتم الذى منّ الله عليه بالفضل العظيم ، قال تعالى {وكان فضل الله عليك عظيمًا}. فدين الله الذي ارتضاه للخلق
قبل أن تدخل القرية الكهرباء القرية سمعت من أبي أن صوت أذانه كان يصل إلى كل بيت
لم أدركه أنا، أو ربما أدركته في سنواتي الأولى التي لا يتذكر الإنسان فيها إلا أطيافًا ممزوجة من الزمن الجميل.
غير أني سمعت أبي وغير واحد من القرية يخبر أن صوت أذانه كان يصل إلى كل بيت من بيوت القرية
..مــلاذ اليتامى والرحمة المهداة
كانت الدنيا ظلامًا، فأشرقت بنوره، كانت القلوب ميتة، فأحياها بنور الإسلام ، كانت الغشاوة تعمى العيون عن نور الحق فأزالها، كان منهم عبيد فحررهم، وأسياد فأكرمهم، وكان التفكك شعارهم فوحدهم برباط الدين،
المرأة تحب الرجولة والمروءة والشهامة والكرم والبشاشة
المرأة مخلوق لطيف وليس ضعيفا، ثق تماما أن تأسيك بسيد البشر صلى الله عليه وسلم، من حيث معاملته لزوجاته كفيل بأن يغمرك بسعادة زوجية لن تتوفر لمن ابتعد عن تطبيق السنة الشريفة، المرأة تحب الرجولة بمعنى
نَسَمَاتٌ لُغَويَّةٌ : كلمة: (إلَّا) في القَسَم
أ.د/أحمد عادل عبد المولى أستاذ البلاغة والنقد
الأدبي المساعد، بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا،
وسائل تنمية الثروة اللغوية العربية
أ.د / عبد الله جاد الكريم
أستاذ اللغة العربية بجامعة جازان
من يقرأ القرآن الكريم يجد أنه يتحدث عن الأمم السابقة وكثير من قصصها وأحوالها وكذلك عن كثير من أحوال حاضرنا، كما يكشف النقاب عن الكثير من