ثالثًا الجاذبية الأرضية
قال الملاحدة: إن الجاذبية من العناصر الأساسية التى تؤيد مذهبهم فى القول بعدم وجود إله خالق للكون...
يحتج الملاحدة بالقصة الشهيرة التى حدثت لنيوتن حيث كان يجلس تحت الشجرة فسقطت التفاحة بجواره فتناولها بيده وأخذ يفكر... لماذا لم تقع التفاحة يمينا أو شمالا؟ ولماذا لم تصعد لأعلى؟ ثم وضع الفروض العلمية التى تقترح وجود قوة خفية

الله ليس فى حاجة أن يحدث انفجارًا بل الله تعالى يجرى الأشياء بقوله كن فيكون فالانفجار العظيم لا يمكن أن يخلق إلهًا.. وهذا الانفجار العظيم من الذى صنعه؟ ومن فجّره؟ وما بدايته؟ وما شكله؟ والطاقات

تصدى العلماء المسلمون وغير المسلمين لنظريات افتراضية تتحدث عن نشأة الكون وهى كلها أباطيل عرض لها القرآن الكريم فى الأساس، ومعنا اليوم عددا من هذه النظريات، لنقترب منها ونحاول أن نقارع الفكر بالفكر

ألست في حاجة معي إلى أن يصفو قلبك من الكدر، ولا تحمل كرهًا ولا حقدًا ولا ظنا سيئًا لأحد في قلبك، كم يحتاج المسلم إلى حسن ظنه بالناس حتى يصفو قلبه، ويتجه لرب الناس سليمًا نقيًا فيمتلئ من أنهار

بدأ حياته مملوكًا ثم صار أعلم التابعين بالقرآن .. أوصى بلزوم القرآن وتعاهده، ونهى عن الأهواء والبدع

هو رفيع بن مهران، الإمام المقرئ الحافظ المفسر، أبو العالية الرياحي البصري، أحد الأعلام وأحد

القرآن الكريم يصنع منا أمة صادقة، { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه} قال يعمل وليس يتمنى، ولك أن تتمنى كل ما شئت من خير الدنيا، تمنَّ

يوشك أن يأتى زمان يغربل الناس فيه غربلة

ما زلنا معكم فى سلسلة النبوءات، نستكمل هذه السلسة النبوية، التى نعزز فيها إيماننا بالنبى صلى الله عليه وسلم، من خلال معجزاته التى أخبر بها وحدثت بعده كما أخبر

المزيد من المقالات...