امرأة ذهب زوجها للعمل في الكويت؛ نظرًا لحالتهم المادية الصعبة، وطلبًا للرزق الحلال الطيب، وتَغَيَّب الزوج عن الزوجة أكثر من ثلاث سنوات؛ فحن قلبها إلى الرجال، وبدأت تنظر إلى جارها، وبدأت العلاقات، وأعطته رقم هاتفها، وأخذت تكلمه ويكلمها ليلاً فى الهاتف بكلام لا يرضي الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم، وكل هذا بسبب بُعد زوجها عنها، وهي تخشى أن تكون

لم يكن بناء المسجد من أولى الأعمال التى قام بها النبى صلى الله عليه وسلم أمر جاء مصادفة بل كان خطاب السماء.. دعوها فإنها مأمورة.. فبركت.. بركت حيث أمرت.. حيث سيكون بقعة من أفضل البقاع.. كان أول

هذا السؤال يسكن داخل كل شخص منا، ولا يردده على نفسه إلا الإنسان الناجح الذى يشعر دائمًا بعدم رضا على نفسه، بل يريد تحقيق الكثير، فيبدأ يتساءل: هل حققت ما أبغي تحقيقه؟! هل أنا شخص ناجح؟! لقد فعلت

تُمثِّل أوقات صنع القرار لحظاتٍ حاسمة فى حياة الفرد، قد تَقوده إلى النَّجاح حسب ما يصدق حسه بالمستقبل، وتُصيب استنتاجاته طريقها، أو تفتح عليه أبوابًا من السُّقوط فى دوامات

يجب التعامل مع الإحساس وقت حدوثه والاستفادة منه: فإذا اعتراك إحساس سلبى ولم تتعامل معه، فسوف يظل تأثير هذا الإحساس مستمرًا، ومع تقدم السن تضيف إلى هذا الإحساس، ولكن بمجرد تعاملك مع الإحساس وقت حدوثه

كثيرًا ما أصنع لنفسى عالمى الذى أحبه، فأنا لا استسلام لبعض تحدياتى فى الحياة، وإن كنت وحدى أسمع صوتًا ينادينى من أعماقى: هل أدخلت الفرحة اليوم على محزون؟ هل مسحت اليوم على رأس يتيم هل شاركت الكون

المزيد من المقالات...