يخطئ من يعتقد أن دراسة التليفون المحمول هى مجرد خطوة لاحتراف مهنة تعود على البعض بالعائد المادى الذى يغنيه عن سؤال الغير وفقط ...
هذا الخطأ يقع فيه الكثيرون ممن يجهلون الجوانب الأخرى لهذه المهنة، والتى إن علموها وكشفوا أسرارها لاختلفت الحياة تمامًا مع الكثيرين منهم
فنون
منازل الرحمة والسكينة..
لم يكن بناء المسجد من أولى الأعمال التى قام بها النبى صلى الله عليه وسلم أمر جاء مصادفة بل كان خطاب السماء.. دعوها فإنها مأمورة.. فبركت.. بركت حيث أمرت.. حيث سيكون بقعة من أفضل البقاع.. كان أول
النجاح الحقيقي هو مثابرتي دائمًا على تحقيق ما أسعى إليه
هذا السؤال يسكن داخل كل شخص منا، ولا يردده على نفسه إلا الإنسان الناجح الذى يشعر دائمًا بعدم رضا على نفسه، بل يريد تحقيق الكثير، فيبدأ يتساءل: هل حققت ما أبغي تحقيقه؟! هل أنا شخص ناجح؟! لقد فعلت
لا تتخذ قرارات مصيرية وأنت تحت تأثير التوتر، القلق، الغضب،
تُمثِّل أوقات صنع القرار لحظاتٍ حاسمة فى حياة الفرد، قد تَقوده إلى النَّجاح حسب ما يصدق حسه بالمستقبل، وتُصيب استنتاجاته طريقها، أو تفتح عليه أبوابًا من السُّقوط فى دوامات
لكل إحساس مكونات، ومعرفتك لهذه المكونات يجعلك قادرًا على التحكم فى أحاسيسك
يجب التعامل مع الإحساس وقت حدوثه والاستفادة منه: فإذا اعتراك إحساس سلبى ولم تتعامل معه، فسوف يظل تأثير هذا الإحساس مستمرًا، ومع تقدم السن تضيف إلى هذا الإحساس، ولكن بمجرد تعاملك مع الإحساس وقت حدوثه
أنت لم تخلق لنفسك قم و إزرع البسمة والبهجة فى الكون
كثيرًا ما أصنع لنفسى عالمى الذى أحبه، فأنا لا استسلام لبعض تحدياتى فى الحياة، وإن كنت وحدى أسمع صوتًا ينادينى من أعماقى: هل أدخلت الفرحة اليوم على محزون؟ هل مسحت اليوم على رأس يتيم هل شاركت الكون
درب نفسك على مراقبة الله فى السر والعلن
وضع أحد الملوك برميلاً فى ميدان عام، وطلب من أهل البلدة أن يضع كل واحد منهم كوبًا من اللبن فى المساء، دون أن يراه أحد. وفى الصباح، ذهب الملك وأهل القرية جميعًا إلى ميدان البرميل، فوجدوا البرميل كله