يواجه المرضى بمحافظة المنوفية أزمة حقيقية تتمثل فى نقص غرف العناية المركزة فى المستشفيات الحكومية حيث يعمل نصفها بينما النصف الآخر إما متوقف بسبب الاعتمادات المالية أو الكوادر البشرية المدربة من الأطباء وهيئة التمريض ويظل المرضى فريسة للعناية المركزة الخاصة بعواصم المراكز حيث يسلمهم الأطباء الذين يعملون بها وأطقم الإسعاف لهم حيث يستنزفونهم من
ملفات
شباب حاربوا ثقافة العيب وانطلقوا إلى العيش بالحلال
رغم تخريج الجامعات للآلاف سنوياً من مختلف الكليات والتخصصات والتي تتعاظم من عام الى آخر الا أن هناك من فضل البحث عن فرصة عمل خارج اطار الشهادة الاكاديمية وبات يبحث عن امتهان مهن آبائهم وأجدادهم
المكتسبون للمال الحلال فى منزلة المجاهدين
العلماء: مجتمعاتنا تواكلية تجاهلت مقاصد الدين فأصبحت أصفارًا علي اليسار
جميع الأديان السماوية وخاصة الدين الإسلامي تحث على العمل وضرورة إتقانه.. فالله تبارك وتعالي جعل طلب الرزق والعمل علي جميع
تغيير العتبات..هل له علاقة بالرزق؟
سئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله -: شخص سكن في دار فأصابته الأمراض وكثير من المصائب مما جعله يتشاءم هو وأهله من هذه الدار ، فهل يجوز له تركها لهذا السبب ؟ فأجاب: ربما يكون بعض المنازل أو بعض
الأرزاق.. متفاوتة لحكمة يعلمها الخالق
الإسلام حض على سعي الإنسان بقدر اسطاعته إلى اكتساب رزقه..والرضا بالمقسوم فضيلة
خلق الله تعالى الناس متفاوتين في الرزق، والمسلم الحق يجب أن يؤمن بأن الآجال والأرزاق مقسومة ومعلومة، فمنهم من وسع عليه
"التوكل على الله" يمنح المؤمن راحة نفسية فى مواجهة المحن
يثبت القلوب على الطاعة ويؤمن النفوس من المخاوف وقت الشدائد
دعا العلماء جموع المسلمين إلى التوكل على الله وحده تطبيقا لقول الله تعالى ''ومن يتق الله يجعل له مخرجا. ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل
نفحات ابتلاه فقدر عليه رزقه
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة الفجر: فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن. وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن. كلا بل لا تكرمون اليتيم. ولا تحاضون على طعام