أيها الأحباب.. "من استعد استمد" فالذي يقبل على حفظ القرآن الكريم باستعداد تام، وبنية خالصة لله تعالى، وبعزيمة وهمة قويتين، فإن الله تعالى يوفقه لكل خير، أما عن أسباب عدم ثبات القرآن فى صدور بعض الناس ما يلى:
ــ كثرة الذنوب والمعاصي فهى تنسي العبد القرآن، وتنسيه نفسه، وتعمي قلبه عن ذكر الله. ــ عدم المراجعة اليومية للقرآن الكريم.ــ الحفظ بطريقة خاطئة أو بعدد كبير من الآيات، مما يجعل الشخص ينسى بسرعة. ــ التعجل فى الحفظ لغرض الحصول على إجازة أو وظيفة أو غير ذلك.
ــ عدم إخلاص النية لله تعالى فى حفظ القرآن، فيجب على الذى يحفظ القرآن أن تكون نيته أن يعمل به وأن يعلمه للناس.
ــ عدم اختيار الأوقات والأماكن والظروف المناسبة للمراجعة.
بعض وسائل تثبيت القرآن الكريم فى صدور الحفاظ:
ــ المراجعة المستمرة فى الأوقات والأماكن المناسبة.
ــ كتابة الورد الذي يتم حفظه لأن الكتابة تثبت الشيء فى الذهن.
ــ المواظبة على الطاعات لأنها تقوي الذاكرة.
أسباب عدم ثبات القرآن الكريم فى الصدور
طبوغرافي
- حجم الخط
- الافتراضي
- وضع القراءة